فى اعترافي الأول
أفسحت لكِ ثغرة لتسجيل دخولكِ قلبي
ومنحتكِ بعض من المشاعر المنشطة
لأني لمحت في وحدة حروفكِ آهات وزفرات من صراع البكاء..
نعم روضتها أنا لاجلكِ
..
لكنكِ .. وبلا شك أصبحت أكثر تشنجا حين منحتيني هروبا
بعد او غفوة لي ..
وأعلنتِ تسجيل الخروج ..؟!
هكذا انتِ عندما لا تمتلكين الاحساس ..
حية تلسع وتدميِ .. ولا تفكر ..