ما أومضَتْ في الروحِ بارِقَةُ المُنَى
. . . . . إلا وكانت ومضةً عن ذاتِهِ

ما غاب ها هوَ حاضرٌ مِلْءَ الدُّنَى
. . . . . صَلَّى عليهِ اللهُ خيرَ صَلاتِهِ