بأختصار نقولها لتركيا و للعرب و لإيران :

من كان يعتقد بانه الكيان سينسى او يتجاهل اي تهديد او إساءة له فهو واهم.

نظام اوردغان وقع في هذا الجانب في حادثة مرمرة و الكيان لن ينسى له ذلك و صبره طويل و أطول مما نعتقد
ليس هناك حل الا مقاومة هذا الكيان ودعم اي جهة تحمل السلاح ضده لأننا بكل حال بنك أهداف له سيأتي علينا الدور الواحد ابو الاخر