يبدوا ان بحث اردجان سطول فلم يسعفة اصدقائه الاوربيين و اثار الامريكان حفيضته بعد قبول الكرد كمكون سياسي معارض في المباحثات المقبلة في 25 من الشهر الجاري.
لم يتبق لاردجان هنا سوى الحليف السعودي و القطري الذي يلتقي فيه مع قطر في احتضان الاخوان و مع السعودية برحيل الاسد.
هنا تبدوا حسابات اردجان خاطئة و هو الان يعلب في الوقت الضائع