.

و لذلك أمرنا و بأن نسأل الله العفو و العافية فالعافية البدنية و النفسية لا تقدر بثمن لا بل لا تخضع للأثمان و الأوزان فبلاها و أن ملك الإنسان ما ملك كان في شظف من العيش و في عسر من الحال و لعل المرض ابتلاء يدرك و فيه الإنسان مدى ضعفه و مدى احتياجه لخالقه و رازقه ... موضوع هادف ذو أهمية و فائدة ... شكرا لك .