ما توقعت اليابانيين يطلعو عنصريين هههه
وجه رئيس الوزراء الياباني، شينزو آبي، انتقادا لاذعا إلى نائب في البرلمان قال عن الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، إن "دم العبيد" يجري فيه.
وصدر هذا التعليق عن النائب في حزب رئيس الوزراء، كازويا ماروياما، الأربعاء في جلسة برلمانية.
وقال آبي إن النائب باعتباره ممثلا للشعب لابد له أن "يراقب نفسه".
وينحدر أوباما من أم بيضاء وأب أسود من كينيا، ذهب إلى الولايات المتحدة طالبا.
وكان ماروياما يناقش قضية تحول الولايات المتحدة إلى قوة عالمية مسيطرة.
وقال النائب: "يرأس الولايات المتحدة الآن، رجل أسود، يجري فيه دم السود، أي دم العبيد بعبارة أوضح".
وأضاف: "لم يكن يخطر ببال بأحد عند تأسيس الولايات المتحدة أن رجلا أسود، أي عبدا سيحكمها، إلى هذه الدرجة تحولت الولايات المتحدة".
وقد اعتذر ماروياما لاحقا، عندما سأله الصحفيون عن تعليقاته.
ولكن نواب المعارضة احتجوا عليه، وقدموا لائحة تطالبه بالاستقالة.
وتعرض آبي الجمعة إلى وابل من الأسئلة من جانب نواب المعارضة بشأن ماروياما، فرد عليهم: "علينا أن نكون أكثر وعيا بأننا منتخبون من قبل الشعب، فمراقبة النفس مطلوبة، وتعليقاتنا لها تأثير".
وتعد هذه فضيحة أخرى من بين الفضائح التي هزت الحزب الليبرالي الديمقراطي الحاكم، في الفترة الأخيرة
ففي الأسبوع الماضي، استقال كينزوكي ميازاكي من منصبه بعدما اعترف بإقامته علاقة مع امرأة، بينما كانت زوجته على وشك الولادة.
وكان النائب قد اشتهر بأنه أول من طالب بإقرار عطلة الأبوة.
وفي يناير/ كانون الثاني استقال وزير الاقتصاد، أكيرا أماري، بسبب مزاعم بتلقيه رشوة من شركة بناء، ولكنه ينفي ذلك.
سلام للقلوب الصادقة
ما توقعت اليابانيين يطلعو عنصريين هههه
قرأت الخبر و هذا الشخص يسمى دونالد ترامب اليابان.
عن عنصرية اليابان فحدث عنها الكوريين و الصينيين و بلاد الشرق الآسيوي على العموم عندما استعمر اليابانيين معظم تلك البلدان و لم يسطع عليهم غير الضرب بالنووي في هوريشيما و نجازاكي بعد قيام الطيارين كميكازي الانتحاريين بقصف بيرلهاربر
العنصرية موحوده في كل بقاع الارض ولكن تأتي احيانا بصور فرديه واحيانا اجتماعيه واحيانا سياسيه .
سلام للقلوب الصادقة
لا أعتقد أنها تؤثر على العلاقات فمابين امريكا واليابان أكبر من هذه الكلمة فعلا ما نعت به أكبر رئس دولة في العالم فيه حموقه
وهذا النائب لن تسمح له بدخول امريكا إطلاقا هذا أقل ما يمكن
شكرا على الموضوع
ليست الحالة الاولى, اليابانين في الداخل يصارعون بإبطال جميع إتفاقيات الحرب العالمية الثانية.
الحقيقة دائماً تؤلم من تعوّد على الأوهام.