.
و إنما بعد العسر يسرا و الله مع الصابرين فقد يمر الإنسان بهموم و أحزان ... عليه و حينها أن يصبر و أن لا يقنط من رحمة الله و عليه أن يسعى و إلى أن يجتاز و يتخطى عسر حاله و نحو يسره ... فالإنسان و بحول من الله و قوة قادر على أن يغير من حاله و على أن يجد مخرجا من محنه و من آلامه و أحزانه و نحو السعادة و البِشْرْ ... موضوع مليء بالمشاعر شكرا لك .