حسين. .....



وكأنه جرح عبدالله وخيبة قلبه

حين كان يحلم أعوام بحضن أبيه

ولكن الأب أحضر الموت ليحتضن بنيه

وقبلت المدية عنق عبدالله بمشهد بطيء

تساءل كثيرا واستنجد ومامن مغيث

فحملته الملائكة إلى جنات الخلد ياعبدالله

نص أقل مايقال عنه رائع جدا أخي حسين

الرساله تكون أسمى حينما تأتي من شاعر جزل

صح لسانك لافض فوك