رد مع اقتباسكل الشكر لك اخي,,,المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فدى قابوس المعظم
شرف لنا متابعتك ,,,
وفقك الله
كل الشكر لك اخي صدى,,,,
وفقك الله
غضبك تجاه أي حدث لن يغير أي شيء !
بل سيغيّر ملاَمحك فقط ، ويجعلك أقل جمالاً
" اِضحك گلما استطعت / ف ٱلضحِك دواءٌ رخيص
كل الشكر لك اخي,,,
شرف لنا متابعتك ,,,
وفقك الله
غضبك تجاه أي حدث لن يغير أي شيء !
بل سيغيّر ملاَمحك فقط ، ويجعلك أقل جمالاً
" اِضحك گلما استطعت / ف ٱلضحِك دواءٌ رخيص
بورما: من طقوس الإحتفال بزفاف الفتيات فى بورما, أن يأتي رجلاً عجوزاً ويطرح العروس أرضاً ويقوم بثقب أذنيها فإذا تألمت وتوجعت وصرخت لا تقدم لها المساعدة حتى تنزف أذنيها دماً, ويتم كل هذا على إيقاع الفرقة الموسيقية التي تنهمك في العزف كلما توجعت الفتاة أكثراً
بيله جوبيس الإفريقية: تُجبر العروس فى قبيلة جوبيس الأفريقية على ثقب لسانها ليلة الزفاف حتى لا تكون ثرثارةً ويمل منها زوجها, وبعد ثقب اللسان يتم وضع خاتم الخطبة فيه ويتدلى منه خيطاً طويلاً يمسك الزوج بطرفه, فإذا ما ثرثرت الزوجة وأزعجت زوجها يكفيه بشّدةٍ واحدةٍ من هذا الخيط أن يضع حداً لثرثرتها وكثرة كلامها
جزيرة تاهيتي: تضع المرأة فى جزيرة تاهيتي وردةً خلف الأذن اليسرى إذا كانت تبحث عن حبيبٍ, وتضع الزهرة خلف الأذن اليمنى إذا وجدته
جزيرة جاوة: تصبغ العروس أسنانها باللون الأسود وتغسل قدمي زوجها أثناء حفلات الزواج كدليلٍ على إستعدادها لخدمته طيلة حياتها
جنوب المحيط الهادئ: أبسط طقوس الزواج وأقلها تعقيداً هي تلك التى تمارسها قبيلة نيجريتو فى جنوب المحيط الهادىء, ففي تلك الجزيرة يذهب الخطيبان إلى عمدة القرية فيمسك برأسيهما ويدقهما ببعض وبهذا يتم الزواج.
.
غضبك تجاه أي حدث لن يغير أي شيء !
بل سيغيّر ملاَمحك فقط ، ويجعلك أقل جمالاً
" اِضحك گلما استطعت / ف ٱلضحِك دواءٌ رخيص
في إفريقيا
مازالت القارة السمراء تحتفظ ببعض أغرب عادات الزواج، ففي بعض البلاد الإفريقية، تتمدد النساء الحاضرات لحفل الزفاف على بطونها في الأرض، لتسير فوقهن العروس، فلا تطأ قدماها الأرض إلا بعد الوصول للمكان الذي يقف فيه العريس، في جو من الفرح وإطلاق الزغاريد.
في قبيلة جوبيس الإفريقية، تُجبر العروس على ثقب لسانها ليلة الزفاف، حتى لا تكون ثرثارة فيمل منها الزوج. وبعد ثقب اللسان، يتم وضع خاتم الخطبة فيه، ثم يتدلى منه خيط طويل يمسك الزوج بطرفه، فإذا ما ثرثرت الزوجة وأزعجته، يكفيه بشدة واحدة من هذا الخيط أن يضع حدًا لثرثرتها وكثرة كلامها.
أما في مدينة بابو الغينية، فإن الفتاة بعد بلوغها سن الزواج، تسبح في بحيرة أو بركة من الماء ويقف جمع من الشباب يشاهدها، وعلى كل شاب أن يُقدّم لها قطعة ثياب، والقطعة التي تأخذها الفتاة من أحدهم، تعني أنها قد اختارته ليكون زوجًا لها، فيتزوجا على الفور.
وتقاليد الزواج في قبيلة الرورو الإفريقية تقتضي أن يهجم أصحاب العريس على بيت العروس، التي تحاول الهرب منهم، فيلحق بها أصدقاء وأقارب العريس، لتبدأ معركة بين العائلتين في مشهد تمثيلي لا يُمكن تمييزه عن الحقيقة.
أما في قبيلة الزولو، فيتعرض العريس للضرب المبرح من والد العروس، فإن تحمل الضرب زوّجه الأب من ابنته، وإن لم يتحمّل، يُعتبر غير مناسب لأي فتاة، ويُحكم عليه بالعنوسة والنبذ. أما إذا تحمّل الألم، فيتم تزويجه، ويمنح زوجته في يوم العرس أذنه اليسرى كدليل محبة.
وفي قبيلة اليوربا النيجيرية، تخرج الفتاة التي ترغب في الزواج بكامل زينتها وتقف أمام بيت أهلها، ليمر الشبان ويروها، وإذا أعجبت أحدهم، دخل بيت أبويها وأقام معهم لمدة عام يُعامل فيه الفتاة معاملة الزوجة، فإن حملت الفتاة، يتم عقد القران، وإن لم تحمل، تصير منبوذة من الكل، اعتقادًا بأنها تحمل روحًا شريرة بداخلها منعتها من الحمل.
وفي جنوب إفريقيا، يجب على العريس أن يدفع "لوبولا"، أي ثمن العروس. وقيمة هذه الـ "لوبولا" تتحدد بناءً على مستوى تعليم الفتاة وجمالها، وأحيانًا تكون اللوبولا مرتفعة جدًا ويضطر الشاب للاستدانة من أجل دفعها لأهل العروس. لكن، في حالة فسخ الخطبة، يتم إعادة المال والماشية التي دُفعت كلوبولا للعريس مرة أخرى.
في الشيشان
من العار لدى الرجل الشيشاني أن ترفضه فتاة طلب يدها من أهلها، وتفاديًا لهذا الموقف، فإن عادة خطف العروس تتفشى في المجتمع الشيشاني. وفي جميع أنحاء الشيشان، تتم عملية اختطاف الفتيات للزواج منهن بالقوة أسبوعيًا، أما في مواسم الأعراس، في فصل الربيع، فإن هذا الطقس قد يتم كل يوم. حيث يتم اختطاف النساء من مواقف الحافلات، أو في أثناء عودتهن من المدارس أو في طريقهن إلى بيوتهن، وأحيانًا يتم خطفهن من باحات منازلهن، وغالبًا ما تغض السلطات في الشيشان طرفها عن هذه الممارسة العنيفة، وتُفضّل أن تصفها بـ "التقليد الرومانسي"، وعادة ما تخضع الفتاة المختطفة لضغط كبير من أسرتها ومجتمعها لتتزوج خاطفها، خاصة إذا كان العريس ينتمي لأسرة مناسبة وميسورة الحال. وحسب عادات الشيشان القديمة، فإن العريس لا يحضر مراسم حفل زفافه ولا يشارك قطعيًا في أي فصل من فصول الاحتفال بزواجه، بل يجتمع مع أصدقائه، يمرحون بالمناسبة السعيدة، في منزل أحد أصدقائه أو أقاربه (المتزوجين في أغلب الأحيان)، بعيدًا عن الموقع، حتى انتهاء الاحتفال وعقد القران.
ومن عادات الشيشان التي لا تزال متبعة أيضًا، عدم مشاركة أهل وأقارب الفتاة من الذكور في حفل زفاف ابنتهم. وبعد الزواج، لا تقترب أسرة العروس من بيت الزوج ولا يستطيع أحد من أهلها زيارتها حتى يقوم العريس بزيارتهم أولًا بصحبة ابنتهم، فيقيمون له احتفالًا صغيرًا، ويقدمون له خاتمًا هدية، لتوطيد علاقات المصاهرة، ما يسمح بتبادل الزيارات بين الأسرتين.
ومن عادات الزواج الغريبة أيضًا في المجتمع الشيشاني عادة "فك اللسان".
وهو تقليد متبع في الأفراح الشيشانية، فبعد الانتهاء من مراسم الزواج، لا تتحدث العروس أمام أقارب الزوج ما لم يقدموا لها هدية أو يمنحوها نقودًا. كما يجب على أبيه أن يقدم لها هدية قيّمة، كشاة حلية ذهبية، حتى تتحدث العروس معه، ولهذا يطلقون على هذا الطقس"فك اللسان". فتقدم لهم العروس بعد ذلك المشروبات والحلويات.
غضبك تجاه أي حدث لن يغير أي شيء !
بل سيغيّر ملاَمحك فقط ، ويجعلك أقل جمالاً
" اِضحك گلما استطعت / ف ٱلضحِك دواءٌ رخيص
في باكستان
تختلف عادات وتقاليد الزواج في باكستان من منطقة لأخرى، كما تختلف من القرية للمدينة، ومعظم هذه العادات مأخوذة من الموروث الهندوسي الشعبي. لكن، أغرب عادات الزواج تتلخص في: تحمّل العروس لكل تكاليف الزواج، من شبكة ذهبية، وتأثيث المنزل، وإحضار الملابس والمفروشات، وشراء سيارة أو دراجة نارية (على حسب رغبة الزوج)، على أن يتكفل العريس بتوفير المنزل وطعام الوليمة فقط. وفي مقابل هذا العبء الثقيل والمرهق، تمنح أعراف الزواج المتبعة في باكستان أهل العروس ثلاث فرص أثناء حفل الزواج لاسترداد ما يمكن استرداده ما أنفقوه لتجهيز ابنتهم، من خلال مواقف تعتمد على إحراج العريس وأهله أمام الحاضرين:
الفرصة الأولى: تصل العروس وأهلها إلى قاعة الحفل قبل موعد وصول العريس بوقت كافٍ، حيث تقوم أخوات العروس بسد الطريق أمام العريس ويمنعنه من دخول القاعة باستخدام شريط قماشي مزين، ويبادرن بطلب المال قبل فتح الطريق أمامه. وهنا تبدأ مفاوضات بين الطرفين إلى أن يتم الاتفاق على مبلغ من المال، فيُخلى بعدها بين العريس والحاضرين للتحية والمباركة، ويعتمد الأمر على ذكاء أخوات العروس أو صديقاتها في إحراج العريس، بالتركيز أثناء التفاوض على أنه من أهل الكرم أو بسؤاله عما سيدفعه من أجل رؤية العروس، وذلك من أجل الحصول على أكبر قدر ممكن من المال، لتعويض ما أنفقه أهل العروس في التجهيز للزواج.
أما الفرصة الثانية: عند ذهاب العريس إلى رؤية عروسه، والتي تكون متواجدة في غرفة صغيرة داخل القاعة، وطبقًا للعادات الباكستانية، فيجب على العريس أن يشرب حليبًا قبل أن يرى عروسه، وهنا تعود أخوات العروس إلى تخيير العريس في طريقة شرب الحليب، إما بالرضاعة من بقرة أو حيوان، أو في كوب عادي أو في كوب فخاري، وتحدد أخوات العروس سعرًا لكل طريقة، وعلى العريس أن يختار الطريقة التي سيشرب بها الحليب.
الفرصة الثالثة: تكون الأخيرة، وهي الأكثر ربحًا وفائدة. يأتي وقتها عند إخراج العروس من الغرفة الصغيرة إلى القاعة الكبيرة لتجلس على المنصة، ويصعد معها العريس، ولكن بدون حذاء، حيث تقتضي العادات على العريس أن يخلع حذاءه أسفل المنصة، وعندها تستغل إحدى أخوات العروس هذه الفرصة وتقوم بإخفاء فردة واحدة من حذاء العريس، ليتم التفاوض معه على إرجاعها في نهاية الحفل مقابل مبلغ من المال، يكون في العادة أكبر الأموال المستحقة من العريس. وأغلب العائلات الباكستانية تلتزم بالفقرات الثلاث المذكورة، في محاولة لاسترداد أي جزء من النفقات التي أثقلت كاهل الأسرة.
غضبك تجاه أي حدث لن يغير أي شيء !
بل سيغيّر ملاَمحك فقط ، ويجعلك أقل جمالاً
" اِضحك گلما استطعت / ف ٱلضحِك دواءٌ رخيص
في العراق
يطلب الشاب من أمه وإخوته البنات أن يبحثن له عن عروس، وبعد أن يجدوا الفتاة المناسبة، فإنهم يذهبون مع العريس لرؤيتها؛ فإذا تم الإعجاب والقبول، يحدد أهل العروس موعد “الشربت” أو “المشاية”. ويُطلق على “يوم الشربت” “يوم الجاهة” أيضًا، وفيه يذهب الرجال فقط من أهل العريس لخطبة الفتاة، ويجب أن يرد والد العروس على الطلب بـ “موافقين، حلت البركة نتشرف” ويُقدم بعدها العصائر الطازجة المصنوعة في البيت ثم يُهنّأ العريس.
ويتم تحديد موعد شراء “النيشان” أي الشبكة الذهب. ثم يذهب أهل العريس للاتفاق على المهر، ولا يشترط العراقييون مهورًا، بل من الشائع أن يقول والد العروس للعريس “كبع وأخذ”
ثم يحددان يوم الذهاب إلى المحكمة لكتابة عقد الزواج.
بعد العقد في المحكمة، يحل “يوم الملجة”؛ والذي يعقد فيه شيخٌ قران العروسين في منزل العروس. ومن تقاليد هذا اليوم أن تلبس العروس الروب الأبيض الذي ستلبسه في “ليلة بنائها” وتضع قدميها في وعاء به ماء وزرع “الياس”، وتضع بين أصابع يديها حبات الهيل/الحبهان، وأمامها طاولة موضوعة عليها صينية العطار، فيها 7 أصناف من العطور، وكاسات سكر ولبن وبقول وحلويات وورد وشموع ونبات الياس، ويكون بجانبها شمعة بيضاء طويلة ومرآة لكي ترى نفسها عند عقد القران، كما يوضع أمامها مصحف مفتوح على سورة “الفتح”.
ويردد الشيخ العبارات ويكررها العروسان وراءه، وتضع العروس فوق رأسها قطعة قماش بيضاء تحملها فتاتان غير متزوجتين، وبعد أن تجيب العروس بنعم؛ تبدأ “الزغاريد”، وتُوزع على الرجال كاسات المهر.
وبعد خروج الرجال، يأتي العريس ليرى العروس ويلبسها خاتم الزواج؛ ثم تبدأ الحفلة، ويأتي الحضور، وترتدي العروس عدة فساتين. ثم يأتي أهل العريس حاملين نيشان العروس، ومهرها، وجميع أغراضها مغلفة، أو يضعونها في “بقجة” أو في سلال من الخوص، ويدخل العريس لكي يلبس العروس النيشان/ الشبكة ويبدأ الاحتفال.
وبعد انتهاء هذا اليوم، يبدؤون في شراء الأثاث، ويُحدد يوم الزفاف؛ وهو في الغالب يوم “خميس”. ثم “يوم الفرشة”، ويكون يوم “ثلاثاء”؛ يذهب فيه أهل العروس، مع ملابس العروس وأغراضها، ويفرشون البيت مع أهل العريس، في غياب العروس؛ التي يُعتبر حضورها فرش المنزل شؤمًا.
ثم يُحدد يوم “الحنة”، الذي عادة ما يوافق يوم الأربعاء، أي قبل الزفاف بيوم. وتوضع فيه أمام العروس صينية كبيرة فيها شموع وعطور وحناء، وبعد انتهاء حنة العريس في بيت أهله؛ يأتي هو وأهله لبيت العروس ويتبادلون الحناء، وتُحني العروس والعريس جدتها أم أبيها أو أم والدتها، وتُحني العروس يديها وقدميها، ثم توزع الحناء على المعازيم.
ثم الزفاف؛ وفيه تلبس العروس العراقية “مسعدة”، لكي تكون سعيدة جدًا في حياتها الزوجية، وعند حضور أهل العريس لكي يأخذوا العروس؛ فإنهم يأتون ومعهم “المزيقة”، نوع من الموسيقى الشعبية العراقية، ويغنون بعض أغاني التراث العراقية.
وبعد الانتهاء من حفلة الزفاف، ووصول العروس لبيت الزوجية؛ يتم استقبالها بذبح خروف على باب بيتها، ويوضع لها على باب الدخول إناء وفيه ماء لكي تسكبه بقدمها فيدخل الخير معها، كما يقول الموروث الشعبي. ثم يطلب منها أن تدوس على رجل العريس ويقال لها: “دوسي على رجل العريس واذبحي البزونة”، وبعدها تجلس العروس أمام القِبلة، وتفرش سجادة الصلاة على ذيل فستان الزفاف لكي يصلي العريس.
غضبك تجاه أي حدث لن يغير أي شيء !
بل سيغيّر ملاَمحك فقط ، ويجعلك أقل جمالاً
" اِضحك گلما استطعت / ف ٱلضحِك دواءٌ رخيص
الصين
تبدأ قبل حفل الزفاف بعدة أيام بزيارة النساء من أهل العريس إلى بيت العروس حاملين معهم الهدايا , التي تكون في غالبيتها هدايا شخصية للعروس , وقبل الزفاف بثلاثة أيام ترد النساء من أهل العروس بالمقابل الزيارة لأهل العريس لتقديم بعض الهدايا , وتنقل جميع متعلقات العروس لتوضع في بيتها الجديد قبل الزفاف , و تعزل العروس لبعض الوقت مع صديقاتها المقربات من أجل توديعها , و للتعبير رمزيا عن الحزن على فراق الأهل و الأصدقاء .
أما عن موعد الزفاف فهو حسب التقاليد الصينية لا يتم اختياره عبثا , بل وفق حسابات فلكية دقيقة , كما يجب أن تبدأ مراسم الزفاف في النصف الثاني من الساعة بحيث تكون العقارب في صعود , رمزا للصعود والايجابية في حياة العروسين الجديدة .
في يوم الزفاف يقوم والدي العريس بتجهيزه ثم ينطلق حاملا معه مبلغا من المال إلى بيت العروس , ويقدمه لوالديها حيث يتم توزيعه على صديقاتها المقربات , ويقدم العروسان الشاي لأهلهما ثم يركعان على ركبهما كنوع من طلب الإذن و ترافق بعد ذلك العروس عريسها إلى مكان إقامة الحفل , و يحضر عادة حفل الزفاف الذي يكون قبل حفل الاستقبال عائلة كل من العروسين , وخلال حفل الزفاف تقدم العروس الشاي بنفسها للمتواجين .
في بداية حفل الاستقبال يكلف أحد المقربين بالقاء خطاب ترحيب بالمدعوين , ثم تبدأ مراسم تقطيع كعكة الزواج , و التي تكون من عدة طبقات للتعبير عن المراحل التي سيتجاوزها الزوجان حتى يصلا إلى النجاح بعلاقتهما , كما أن تقطيع الكعكة يبدأ من الطبقة السفلى ثم الأعلى فاللأعلى كناية عن التقدم والصعود في العلاقة, ولا يخلو حفل الاستقبال من الموسيقى والمرح , ومأدبة طعام فخمة تقدم للمدعوين .
إن اللون المتعلق بالزفاف في الصين هو اللون الاحمر الذي يدل على المحبة والفرح , فكل شي يتعلق بالزفاف يجب ان يكون باللون الاحمر , بطاقات الدعوى وصناديق الهدايا و مغلفات المبالغ النقدية التي تقدم كهدايا , وحتى فستان العروس واكسسواراتها , ويمر العروسان اثناء الزفاف تحت أقواس حمراء ايضا .
تتسابق العرائس في الصين في عدد الأثواب التي ترتديها خلال حفل الاستقبال , والتي لاتقل عددها عادة عن ثلاثة أثواب .
والجدير بالذكر هنا أن الخطوبة في العادات الصينية من مراسم الزواج المهمة , إذ تعتبر عهدا بالزواج لا يسمح بنقضه , و لا يجوز لأحد التقدم بطلب الزواج من فتاة مخطوبة كما لا يسمح للخاطب بعرض الزواج على أي إمرأة أخرى .
يتبع
غضبك تجاه أي حدث لن يغير أي شيء !
بل سيغيّر ملاَمحك فقط ، ويجعلك أقل جمالاً
" اِضحك گلما استطعت / ف ٱلضحِك دواءٌ رخيص
موضوع ممتع أفكار
مبدعة بارك الله فيكم استمتعت
لا تقحم احساسگ فبعض المتآهآت
وخلّگ مَ تعلم !! حتى لو گنت تَعلم .. !
وعشآن تتفآدى جروح وخسآرآت
سطَح علآقآتگ مع الناس تَسلم .. !
ضيّ الشمس سابقا
جميل جداااا
استمتعت بقراءة الموضوع
كل الشكرلكم
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
فكره رائعه جداً
وفعلاً نستطيع أن نتعرف على مختلف العادات الغرببه والمضحكه احياناً ^^
شكراً لكِ نور ...
متابعين
وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤
ضوابط المشاركة