هَذَا صَبَاحٌ
مُؤْلِم ..
اسْتَيْقَظْتُ فِيه عَلى صَفِيرِ رِيَاحِ
الحَنِين إلّيْك !

تُرِى !
هَلْ أيقَظَكَ ا
لحَنِينُ مِنْ نَومِكَ ذَاتَ لَيلَة ،
فَاسْتَيْقَظْتَ مَفْزُوعاً
لا شَيءَ حَولَك ..
سِوَى
الفِرَاق والفَرَاغ !
فَاسْتَسْلَمْتَ
لأنِينِكَ ودَخَلْتَ فِي نَوبَةِ بُكَاءٍ لا انْتِهَاءَ لهَا* ؟!