ليكون لنا في الغد لقاء
فقط هم الغرباء الذين يفضلون الذهاب بلا عوده ولكني لازلت نفس الطير المهاجر الذي يحن الى عشه كلما ساد الوجوم ونامت عيون الشعوب
ليكون لنا في الغد لقاء
فقط هم الغرباء الذين يفضلون الذهاب بلا عوده ولكني لازلت نفس الطير المهاجر الذي يحن الى عشه كلما ساد الوجوم ونامت عيون الشعوب
ولازالت نهايتنا محصوره بين
بــــــــــــــقايا من الحبر