كبعثراتي النائمة بين قضبان الأحزان ارمرم شتات نصفي الضائع لأجد بين أغراضي وشمك المطبوع على قلبي وشمك المؤلم وجرحك المبتور من عقلي ،،، إني استفيق على ذكرى حزينة تجددت ليست بيدي لكنها تجددت بعنف دون مباله فيها فوجدت محبرتي الغائبة تعود لتصرخ إني فعلا أتألم انزوي اختنق بصمتٍ قاتل لا يسعني الحوار من خلاله ،،، قضية كهذه تفقدني جزء جميل من أسلوبي و حياتي ،،، شكراً لكل من سولت له نفسه بطعني لأنه فعلا اجاد الطعن حتى النزف ،،



ضي الشمس 11:32 مساء تاريخ 4/3 الجمعة