أستاذي المبدع ..السفينة
بوح جسد المعنى وحوى تللك القصة في تفاصيل الانسان
التي تجبره ربما على التغير فتغيره الضروف والايام
فيبدوا بعيدا عما عهدناه ...ودائما ما تصدمنا الدنيا في كثير من البشر
لكنه الخير موجود ما دام الامل ...شكرا لروعة الطرح بمشاعر راقية
أسعدك المولى أخي
ما أنا إلا تلميذ في مدرستكم
شكرا لمداد قلمك يا راقية
حفظك الرحمن ورعاك
لا تحكم على شخص وكأنك تعلم عن حياته ، بعض العيون تبكي دون دموع من ألم الحياة وبعض القلوب مُحطمة دون أن تشكي ، إحترم صمت غيرك.