الدهر لا يرحم والليالي تتوالى بانقضاء ،، كفيلا على عمر ينهاز ال60 سنة ان يفقد
رونقه غصبا ،، في يوما كان هذا الجسد ،، يربي جيلا صامد ،، أذاقهم الله من رحمته
وعطفه ،، ربما انحرف تفكيري عن وصفك او عن فهم الجميع ولكن هذا الشعور لامس
قلبي وانا اتمعن بكلماتك الجميلة ،،وفقت الطرح بارك الله فيك عزيزي ،،