‏تدبروا في هذه الأجواء هذه الآية (هو الّذي يُريكم البرقَ خوفاً وطمعاً ويُنشئ السَّحاب الثِّقال ويُسبّحُ الرّعد بحمده والملائكةُ مِنْ خيفتِه...)


مسائكم رحمات من رب العباد ��