انتي تفكيرش محدوود .. اللي يعدد ويتزوج الثانيه ما يجوز يهمل الاولى .. لازم يعدل بينهن .. بس المشكلة ان جيلنا الحالي لا يتدبرون القرآن وما يفهموه والقرآن اوصى بالعدل بين الزوجات .. والرسول تراه عدد وما قصر في حق اي زوجه من زوجاته .. واقرأي تعليقاتي السابقة قبل لا تجاوبي ..
فإن من أنكر آية من القرآن الكريم بعد علمه بثبوتها في المصحف أو إخبار الثقات له بكونها من القرآن الكريم ولم يطبقها فإنه يعتبر كافراً، لأن الله تعالى أمرنا بالإيمان بالكتاب كله، فمن أنكر شيئاً منه فهو غير مؤمن به، وقد نقل الإجماع على كفر من أنكر آية من القرآن جماعة من أهل العلم منهم: عياض وابن قدامة.
المصدر : http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=112239
واللي تعرف الله ليش حلل تعدد الزوجات في القرآن وتعرف كتاب ربها وما عاجبنها .. الله يهديها
ارضى بما يقسمه لي رب العالمين
ودام القران حلل فلا جدال فيه
ويبقى غييرة وقلب المرأة اضعف من كل شي
الحمدلله
↓˓❁ يآ خآلق آلارضَ ...
يآ مجريَ گوآگبهآ...
عطنيَ من الآجر مآ تمحآ به ذنوبي
فلا يترفع بالصمت ..
إلا الأنقياء !
وهل ترضى انت ايها الرجل ان تكون أختك زوجة ثانية لو أتم الرجل جميع حقوقها؟
البعض يقول لا ارضى ان تكون اختي مع شخص لديه زوجه سابقه ... وانا اقول لماذا.؟؟
اذا كانت الأخت راضيه وقانعه بهذا الزوج فأين المشكله ..؟
هناك بنات تزوجن من شباب متزوجين والحمد لله عايشات حياه سعيده
انا اعرف شخص متزوج ولما صار معه اربعة اولاد حست زوجته بأنه ما مرتاح كثير
يعني كأنه باغي يتزوج عليها قالت له اشوفك ما طبيعي شو فيك خبرني شو مضايقنك
قال بصراحه كأني باغي اتزوج مره بس جابها بطريقه مضحكه وعفويه ... قالت له شوف
كان تريد تتزوج خبرني اما انك تروح في الحرام هذا ما من صالحك قالها عيل اريد اتزوج
قالت له ابشر وفالك طيب اهم شي تكون سعيد ومرتاح ونعم انها سارت وخطبتله زميلتها
والحين مسولهن كل وحده بيت قريبات من بعض ويوم يروح الدوام ينامن فبيت واحد
ومعهن اولادهن ___ هذا هيه الحياه بصراحه اهم شي التفاهم
*********
والبنسبه لبعض الزوجات لي ما يرضن بالثانيه ليش ابا اعرف .... ترا الله شرع في كتابه وقال مثنى وثلاث ورباع
وين المشكله يعني لازم ترفضن كلام خالقنا يا سبحانك ربي ... ما قلنا شي ربما الغيره تخليهن يرفضن لكن انهن ما يرضن فكلام الله هذا عاد ما نرضاها منهن
يعني يوم الزوج قادر يعدل بين الثنتين وين المشكله
والله الحين زايده العنوسه والسبب هالامور لي ما تدخل العقل وكذالك ارتفاع المهور ماشي مراعاه
انا انصح اي بنت تحصل زوج حتى لو معه زوجه ثانيه وهوه قادر يعدل بينهن انصحها بالزواج
احسن لها بدل ما تجلس فبيت حيانها لين تعنس وفي الاخير تعجز وماحد يبغاها
ربما البعض يعارضني في كلامي والبعض يؤيد
ع العموم وضعت تعليقي ووجهة نظري لا غير
واشكر طارح الموضوع
يا عين غضي الصبر مني ولو يوم
صبري على مر الدهر لو شقاها
لَستُ ﭑفّضل مِن ﭑבـد ، وَلَستُ ﭑقلّ مِن ﭑבـد ، وَلستُ كَ ﭑيّ ﭑבـد .. !
خلك صريح ..
بعض العلماء حللو للمرأة ان تشرُط لزوجها بان لا يتزوج عليها ....
ولكن .. الله تعالى اعطانا عقلا لنفكر به ..
فلا وجود للدليل في القرآن ولم يذكر الرسول شيئا عن ذالك ... هذه فقط اقوال بعض العلماء وقابله للاعتراض بأدله ...
القرآن واضح ولا يعارض نفسه والا فكيف يحلل للرجل ان يعدد ثم يعطي مجال للمرأه ان تعترض ؟ .. لم يذكر شيء في القرآن من ذالك .. وكما قلت سابقا الرجل خلقت معه الشهوه وبعض الرجال شهوتهم زائده لا يستطيعون كبتها .. فإن قبلو بشرط كهذا فإنهم يفتحون باب للزنا .. وارى ان هذا الشرط مضر اكثر من كونه مفيد ... قال تعالى: (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئَاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئَاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)
يا عين غضي الصبر مني ولو يوم
صبري على مر الدهر لو شقاها
يحق للمرأة ان تشترط في عقد زوجها بأن لا يتزوج عليها زوجها بأخرى والزواج صحيح والشرط صحيح يلزم الوفاء به،وهو مذهب كثير من الصحابة وآخرين من غيرهم، منهم الأوزاعي والحنابلة ، واستدلوا بما يلي: 1-قوله تعالى:يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ [المائدة:1]. 2-قوله صلى الله عليه وسلم: المسلمون على شروطهم. رواه البخاري. 3-الحديث المتفق عليه من رواية عقبة بن عامر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أحق الشروط أن يوفى به ما استحللتم به الفروج. 4-روى الأثرم بإسناده أن رجلا تزوج امرأة وشرط لها دارها ثم أراد نقلها فخاصموه إلى عمر بن الخطاب، فقال: لها شروطها: (مقاطع الحقوق عند الشروط). 5-ولأنه شرط لها فيه منفعة ومقصود لا يمنع المقصود من النكاح،فكان لازما كما لو شرطت عليه زيادة المهر. قال ابن قدامة مرجحا هذا القول ومفندا للرأي الأول: وقول الرسول صلى الله عليه وسلم: كل شرط إلى آخر الحديث. ، أي ليس في حكم الله وشرعه،وهذا مشروع،وقد ذكرنا ما دل على مشروعيته على أن الخلاف في مشروعيته،ومن نفى ذلك فعليه الدليل. انتهى. وقولهم: إن هذا يحرم الحلال: قلنا لا يحرم حلالا،وإنما يثبت للمرأة خيار الفسخ إن لم يف لها به. وقولهم: ليس من مصلحته:قلنا: لا نسلم ذلك،فإنه من مصلحة المرأة وما كان من مصلحة العاقد كان من مصلحة عقده.
شو ترد على العلماء اذا قمت تفتي من عندك
لا تقحم احساسگ فبعض المتآهآت
وخلّگ مَ تعلم !! حتى لو گنت تَعلم .. !
وعشآن تتفآدى جروح وخسآرآت
سطَح علآقآتگ مع الناس تَسلم .. !
ضيّ الشمس سابقا