لا غرابة ان تتوافق هذه الدول مع داعش واسرائيل في هذا
القرار فجميعهم ينظرون لحزب الله هذه النظرة.

فعراب هذا القرار هو من صنع داعش
وهو من يدعم الصهاينة

لذلك لا غرابة.
حربهم كان سرية والان اصبحت جهرية واضحة

بالنسبة للحزب
اموره طيبة
ولا يريد دعم من دول الاعتلال العربي
ان كفوا شرهم عنه فيكفي.

طبعا توجه حزب الله توجه مقاومة
اما دول الاعتدال هذه فتوجهها هو
منح فلسطين لليهود المساكين
وهم تحت امرتها اي اسرائيل الى ان تصيح الساعه