من طعن بلده في الظهر لا يرتجى منه خيرا
هذا رأيي.
الدولة السورية عفت وسامحت وهناك مصالحات حدثت في الكثير من المناطق السورية نشجع ذلك ونشد على أيديهم.
إن فرضنا صحة ثورتهم فها هم قد انهزموا في الحرب وعليهم الاحتكام للعقل وعقد المصالحات الوطنية.
واعمار بلدهم الذي خربوه بأيديهم مع ايدي كلاب النار.