كُن لي حبيباً كما شاء القدرولا تتركني وحيداً كاللّيل بلا قمر
فكيف لي بدونك أن أعيش بين البشر
فهل للزّرع أن ينبت دون أن يسقط عليه المَطر؟
كُن لي حبيباً كما شاء القدرولا تتركني وحيداً كاللّيل بلا قمر
فكيف لي بدونك أن أعيش بين البشر
فهل للزّرع أن ينبت دون أن يسقط عليه المَطر؟