شكرا لك عزيزتي
ينقل لسبلة القصص والروايات
وللأخوان هناك حرية التصرف بالموضوع
إدارة سبلة ترويح القلوب
صورة قديمة واحداثها 1917م قصة المجرم عبود وزوجته الذي كان يذبح الاطفال ويعمل منهم (( القلية )) وهي من ابشع الجرائم التي حدثت في القرن الماضي
حدثت اثناء المجاعة في الموصل سنة 1917 حادثة عجيبة شاع خبرها في كل مكان وظل الناس يتحدثون عنها زمنا طويلا , وهي ان رجلاً من اهل الموصل اسمه عبود كان يصطاد الاطفال بالتعاون مع زوجته , او يشتريهم , فيذبحهم ويصنع من لحومهم طعاماً يسمى ((قلية))ويبيعه للناس في دكان له . واستمر على ذلك بضعة اشهر الى ان انكشف امره اخيراً عن طريق الصدفة . ولما ذهب رجال الشرطة الى بيته وجدوا في حفرة فيها مائة جمجمة وعظاماً كثيرة .وقد سيق عبود وزوجته الى المحكمة , وهناك انهارت الزوجة واعترفت امام الحاكم بما اقترفت هي وزوجها من الفظائع .وفيما يلي ننقل المحاورة التي جرت بينها وبين الحاكم حسبما ذكرته مجلة (علمدار) التركية في حينه :
الحاكم : كيف اقدمتما على هذا العمل ؟
المرأة : جعنا واحتملنا الجوع الى حد لا يطاق , فاتفقنا اخيراً على اكل الهررة , وهكذا كان ,وبقينا نصطادها ونأكلها الى ان نفدت من محلتنا , فبدأنا نأكل الكلاب ونفدت ايضاً وكان لحمها اطيب واشهى من لحم الهررة , فجربنا اكل لحوم البشر .
الحاكم : بمن بدأتما اولا ؟
المرأة : بامرأة عجوز خنقناها وطبخناها في حلة كبيرة الا اننا قضينا كل تلك الليلة نتقيأ لان لحمها كان دسماً , ثم ذبحنا ولداً صغيراً فوجدنا لحمه في غاية اللذة والجودة .
الحاكم : وكيف كنتم تصطادون الاولاد ؟
المرأة : بواسطة (ولدنا , كان يأتي كل يوم بواحد بحيلة اللعب معه , فنخنقه ونأكله وندفن عظامه
في هوة عميقة حفرناها داخل بيتنا .
الحاكم : كم ولداً اكلتما ؟
المرأة : لا اذكر تماماً ولكن يمكن احصاءهم من عدد جماجمهم .
حكمت المحكمة على عبود وزوجته بالإعدام شنقاً . وفي صباح يوم الاعدام اركبا على حمارين وسيقاً الى ميدان باب الطوب حيث نصبت مشنقتان لهما , وكان الناس في الطريق يبصقون عليهما ويشتمونهما ويضربونهما , وكان عبود يرد الشتيمة على الناس بمثلها ويضيف عليها شتم الحكومة اذ كان يعتبرها المسؤولة عما حدث , وتجمهر الناس في الميدان ليشهدوا شنقهما . ويحكى ان امرأة كانت تنهش اقدام الزوجة الا ان قطعت اصابع قدم الزوجة وتصرخ قائلة : (لقد اكلا ثلاثة من اولاديمما تذكر ان الناس كلما ارادوا ان يديروا جثة عبود الى اتجاه القبلة
(وهو معلق بحبل المشنقة)..استدار الحبل به فادار ظهره للقبلة دليل على سخط الله سبحانه وتعالى لما فعل
آللّهُمَّ صّل وسَلّمْ عَلۓِ سَيّدنَآ مُحَمد ﷺ.. ♡
شكرا لك عزيزتي
ينقل لسبلة القصص والروايات
وللأخوان هناك حرية التصرف بالموضوع
إدارة سبلة ترويح القلوب
التعديل الأخير تم بواسطة تغآريد ; 19-10-2014 الساعة 06:56 PM
قصة جميله عزيزتيء ،
يعطيك إلعإفيه_
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
حسبي الله ونعم الوكيل
قصه مخيفه
يسلمو ع الطرح غاليتي دمتي في حفظ الرحمن
- اللهم اغفر لى و لوالدى,
و لأصحاب الحقوق على,
و لمن لهم فضل على ,
و للمؤمنين و للمؤمنات والمسلمين و المسلمات
عدد خلقك و رضا نفسك و زنة عرشك و مداد كلماتك.
سبحان والحمدلله على نعمة الامن والامان ونعمة العقل
جوهرة الجنة
قصة جميلة
سلمت يداك المبدعة وذوقك الراقي
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
هلا فيك جوهره ..
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
قصه جدا مؤلمه ومؤثره
الف شكر لجهدك المبذول .. كل الود لك مني
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
لا حول ولا قوة إلا بالله
كل الشكر والتقدير لك على الطرح
هَمَيَ ذبَحَنَيَ وًّأنَتَ مَاَ تَرَحَمَ اَلَحَاَلَ
أقَوًّلَكَ مَهَمَوًّمَ تَقَوًّلَ اَلَلَهَ يَعَيَنَك ،،
سبحان الله قصه رائعه ومؤثره يعطيك العافيه
صديقك من يصارحك بأخطائك لا من يجملها ليكسب رضاءك
الصداقة بئر يزداد عمقا كلما أخذت منه
لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود
البستان الجميل لا يخلو من الأفاعي
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف