أصبت أخي الفضل
بتنا نحتاج نوضح القصد توضيح دقيق تجنبا لسوء الظن
شكرا للطرح القيم
بارك الله فيك
أصبت أخي الفضل
بتنا نحتاج نوضح القصد توضيح دقيق تجنبا لسوء الظن
شكرا للطرح القيم
بارك الله فيك
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
حسن الظن يُعد البيئة الملائمة للتعايش بين الناس ، حيث يكون العمل يسير على وتيرة الثقة بالغير ،
وما أصاب الأمة اليوم هو ذلك السم الزعاف الذي منه :
هدمت علاقات
و
منعت عطايا
و
عُطّلت مصالح ،
حين جُعل سوء الظن هو المُقدم ليكون التقييم منه يكون ، وهو القناة التي تكشف حقيقة ذلك الإنسان ،
من غير ايجاد البديل الذي به يزعزع تلك التُهم التي قد تكون مُصوبة في قلب سلوك ذلك الإنسان ،
وفي المقابل تلك الحساسية المبالغ فيها بحيث يُجعل من سوء الظن قرون استشعار ،
أو وسيلة اقصاء للطرف الآخر من غير مبررات ،
غير التوجس من خطر يظنه يأتي من قبل من يطاله سوء الظن ،
فمن هنا كان علينا معرفة التفريق بين ما لها أساس من وضع من يأتي بفعل مريب ،
أو قول غريب أن يخضع قوله وفعله للتمحيص من أجل الرد عليه وتصويب الخطأ ،
" وردّ ما قد يؤثر سلبا على المجتمع قد يصل لأمر خطير " .
" شاكراً لكم أستاذتي ذاك التعقيب الثمين " .
دمتم بخير ....