لآ تنتظر مني لطفآ حين تكون وقحآ
ولآ صدقآ حين تكون منافقآ
بـ اختصآر لآ تنتظر مني ما لآ أجده فيك ..!
" آلبسطَـآءْ " هم أرقى الناس خُلُقاً وأكثرهم جوداً وكرماً ..❤
دع المقادير تجري في أعنتها .. ولا تنام الا خالي البال...
ما بين غمضة عين و انتباهتها ..يغير الله من حال الى حال ...
لآ تنتظر مني لطفآ حين تكون وقحآ
ولآ صدقآ حين تكون منافقآ
بـ اختصآر لآ تنتظر مني ما لآ أجده فيك ..!
دع المقادير تجري في أعنتها .. ولا تنام الا خالي البال...
ما بين غمضة عين و انتباهتها ..يغير الله من حال الى حال ...
كثيرًا ما نرى الاشياء على غير حقيقتہا لأننا نكتفي بقراءة العنوان!
دع المقادير تجري في أعنتها .. ولا تنام الا خالي البال...
ما بين غمضة عين و انتباهتها ..يغير الله من حال الى حال ...
لا تحزن كثيرا على افتقاد الجميل فاحيانا يجب ان يرحل لياتي الاجمل
♥
دع المقادير تجري في أعنتها .. ولا تنام الا خالي البال...
ما بين غمضة عين و انتباهتها ..يغير الله من حال الى حال ...
استعد البلجيكي (بيبر كوليفورد) للمقابلة الوظيفية التي تنتظره غداً، الوظيفة مساعد طبيب أسنان في بروكسل.
جرب ارتداء قميصه السماوي للمرة الحادية عشر الذي اشتراه خصيصاً لهذه المقابلة !
استيقظ مُبكرًا جداً جاهزاُ للمقابلة،
بحث عن محفظته التي يضع فيها بطاقته ونقوده، لكن لم يجدها !
قلب الغرفة رأساً على عقب لكن، دون جدوى !
فتش عنها في كل مكان بلا نتيجة ! كان الوقت يمر سريعًا جداً جداً. كانت المرة الوحيدة التي فكر فيها تحطيم ساعته التي ورثها من عمّه، ليضع حدًا لنزيف الوقت
لم يبقَ على موعده سوى ساعة فقط والحافلة التي ستنقله تحتاج إلى 40 دقيقة، كان في حيرّه؟
هل يواصل البحث أم يذهب ؟! لو واصل البحث لن يدخل المقابلة
لتأخره ، ولو ذهب لن يدخل فلا يحمل إثباتًا لهويته.
قرر أن يذهب لكن الحافلة تأخرت أكثر من نصف ساعة!!
ووصل إلى الموعد متأخراً ربع ساعة. وجد موظف يقول له: لن تحصل على هذه الوظيفة، من لا يحترم الوقت لن يجد من يحترمه "وأخرجه!
خرج و الدموع تحتشد في محاجره. عاد إلى منزله يجر أذيال الخيبة، فاضطر إلى قبول عرض آخر تلقاه لشغل وظيفة في استديو للرسم، وافق لتسديد التزاماته المادية. لم يكن العرض مغريًا ، الدوام طويل والراتب زهيد !
لكن بيبر وجد نفسه في استديو، رجع إلى هواية الرسم التي ابتعد عنها، عمل مع رسامين مُبدعين في مجلة لرسوم الأطفال و حقق نجاحًا كبيرًا ! وعُرف بإسم (بيبو) في سلسة (جون وبيوت) الكوميدية ،في ذلك الوقت ظهرت شخصية كارتونية ابتكرها بإسم (السنافر) حققت الشخصية نجاحًا مدويًا، انتقلت من عالم الورق إلى التلفزيون، ومن ثم إلى السينما !
منذُ عام 1958وحتى اللحظة باتت السنافر في كل مكان و بكل اللغات تهتف لها قلوب الصغار والكبار !
تخيلو لو وجد (بيبر ) محفظته في الوقت المناسب لرُبما أصبح مساعد طبيب أسنان مغمور! سيموت ولن يعلم عن موته أحد ! لكنه مات عام 1992 حيث اتشحت الصحف البلجيكية السواد، تعاملت مع وفاته كما تتعامل مع رحيل الزعماء والقياديين !
إن ماحدث لبيبر مع وظيفة مساعد طبيب أسنان قد يحدث مع أي منّا دون أن ندري، قد نخسر فرصة نتطلع إليها. ولا نعلم أن الخير يكمن في تركها.
{وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [البقرة: 216} آيه عظيمة للتصدي لهذا الحزن ! نتألم كثيرًا لإهدارنا فُرصة غير مدركين أن الغد أكثر إشراقاً .
( أروع ما قرأت )
دع المقادير تجري في أعنتها .. ولا تنام الا خالي البال...
ما بين غمضة عين و انتباهتها ..يغير الله من حال الى حال ...
لآ تُوجَد سَعادَة دَائمَة ؛ ولآ حُزنْ بَاقِي ,,
كُلهَا فُواصَل لمَراحلْ جَديدةْ ~
فَ إبتَسم لأجمَلهَا ؛
وَ تَجاهَل أتعَسهَا ..
دع المقادير تجري في أعنتها .. ولا تنام الا خالي البال...
ما بين غمضة عين و انتباهتها ..يغير الله من حال الى حال ...
فرحهہ .. ﺳعإدةَ .. بسمهہ .. عافيهہ يَ جعلها عنيّ وعنگم مَ تغيبً : ♡"
دع المقادير تجري في أعنتها .. ولا تنام الا خالي البال...
ما بين غمضة عين و انتباهتها ..يغير الله من حال الى حال ...
الصـلاه ثـم الصـلاه فـ فيهـا تحدد مجرى حياتك إمـا ( سعـاده أبديـه + أو تعاسه وهلاك ابدي )
دع المقادير تجري في أعنتها .. ولا تنام الا خالي البال...
ما بين غمضة عين و انتباهتها ..يغير الله من حال الى حال ...
ﻻ شيء جديد ، سِۆى أن : اعمآرنا تزيد و آجلنا يقترب، وَلا زلنا فِي حَق ربّنا مقصرين : فَ يارب نسألك توبة لا يعقبها ذنبّ ..
دع المقادير تجري في أعنتها .. ولا تنام الا خالي البال...
ما بين غمضة عين و انتباهتها ..يغير الله من حال الى حال ...