ليت الرفيق ان غاب يعذر رفيقه
ولا يلحقه بالشين لو كان جافي
تـرى الحياة تروح مثل الدقيقه
امـا ذكـرت بخير .. ولا عوافي
أحدن كسر له كوب ، ويقدّم أعذار
واحدن كسر له قلب ويقول عادي
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
ليت الرفيق ان غاب يعذر رفيقه
ولا يلحقه بالشين لو كان جافي
تـرى الحياة تروح مثل الدقيقه
امـا ذكـرت بخير .. ولا عوافي
حَتى وإن غَابوا عَن أعينَنا هُنالكَ فِي القَلب.. عَين لَا زَالت تَراهم
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
ليه القلوب الصادقه تجني احزان
و ليه القلوب الكاذبه ما .. تعاني
و ليه البشر صنفين حاقد وخوان
وليه الرفيق احيان يصبح / اناني
عندما يقولون حلمك مستحيل .. قل ربّي على كلّ شيء قدير
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
النار، والجنه "ختام" الحقايق"
بعد الحياة الموت ونهاية" الكون"
يالله تحسن خاتمتنا بـ حدايق "
بين القطوف الدانيه منزل "يكون"
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
أنت اللي قُربك شال من قلبي هموم
ياجعل من حطّك بِ قلبي يديمك
اهداء للتى تعرف نفسها
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
الحياة دائماً بين أمـريـن :
( يسر ) و ( عسر ) ..
وكلاهما نعمة ؛
ففي اليـسر يكون الشكر ،،
وفي العـسر يكون الصبر ،،
إن من اليقين ؛ أن يعلم العبد أن ما يختاره الله ؛ خير له مما يختار هو لنفسه .. فمن رضي بالله رباً فليرضى بتدبيره
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }