هلا فيك مجنونك ..
الله عليك الله وعلى اختياراتك العذبه
الف شكر لجهدك واختيارك وتفاعلك الجميل
طابت صباحاتك ..
( نص يستحق النجوم الخمس )
المدخل :
يحس فيني ... قبل لا أحكي ! ... عن إللي بـ خاطري و فيني
وكل ماجيت أبـ تكلم , عن " الأحزان " ؟ هو / يبكي !
غريبه ! كيف يفهمني ؟ ويقراني ؟ وأنا عيني :
- أغمّضها إذا شفته . . . و أحاول . . . إنّي ما أشكي
عليه شلون أخبّي شي ؟؟ وأشوفه ( حافظ سنيني ) !!
إذا بـ أضحك قبل لا أضحك ...... تسابق ضحكته ضحكي .
لأنه عارف أحوالي قبل لا يسأل [ شـ فيني ]
لزمت " الصمت " في لحظة سؤاله . و أتركه { يحكي .}
.
.
:
قلت .. أبحكي .. ما رأيته .. وما سِمَعتَه للذينه /
يسمعُونِي , و يفهمُونِي , دَام خفَّاقِي كفَلها
" قصةٍ " صَارت و عِبرَه و " نُور دَرب " العارفينه
وإستَحَت ( كِل القِصَايِد والكُواكِب ) مِن خَجَلها
شاعره . لا يُمكِن إنهَا تِعترف مِثل : السفينه
لا بَغَت تغرق ؟ تِكابِر ! حتَّى تتناسَى خلَلها
, السهل فيها صَعَبهَا , وما تبي تِرسى في مينه ,
أبحَرَت رَغم العَواصِف . . . والصَّعَب فِيها سَهَلْها . . .
مِن تِغزَّل ؟ ما عِجَبهَا ... لو مِسَكهَا في يمينه .
ومِن عَرَفهَا ؟ ما فَهَمهَا . لو قراها في غزلْها ...
تكتِب " اللي صار فِيها " و " الجُروح المستكينه "
و القوافي / صَارت أجمَل ! لا بِدى فِيها زعلها /
ولو يكذِّب ؟ ما تِصَدِّق لو يقول إنْهَا : ثمينه
ولو وصَفهَا ؟ مِن خياله ؟ ما وصِفهَا في مثلها ,
تِنْصِدِم لا شافَت إنهَا - هَزَّت قِلوبٍ رزينه
صارت الوردَه ..الوحيده.. و النَّحَل ناوي ( عسلها )
مِن سَألهَا عَن خَبَرها قالت [ أشوى صِرت زينه ]
وإهيَه تدري في النهايه ؟ إنْهَا في قِمَــة مللها !
ما شِكت تكْسر خواطـر . . . وما بِكَت دَمع المهينه . . .
ما رجت { رغـم المصايب }, و إنْعَدَم فِيها جهلها
ويُوم خان الحُب ؟ قالَت : ِيلعَـن الحُب وسنينه :
نفسها نفسٍ - عزيزه و " ما إنوَلَد " مِن هو يذلها
ما بقى للِّيل داعـي .... . بعد ما راحت حزينه
وما بقى للحب معنى . .... بعد ما حُبها خذلها
مِن قِدَر قلبه و جَرَحهَا ؟؟ مِن ذِبَحهَا في إيدينه ؟؟
ما عَـرَف ( " قِيمَة وفاها " ) لِيته والله ما وصلها !
كِلْ شَي فِيهَا . ! يحبَّه ! . و ما تبـي إلا / حنينه
كامله و الكامِل الله يـا كِثِر و الله , خِصلها
... الأصيله يوم صَارت في وسط عينه رهينه ؟؟
قام - يضحَك مِن غلاها عِند ~ كِل اللي عَذلها ~
ويَسرِد القصَّه الطويله ــــ و يقلُب الزينه بشينه !
والخطا ؟ سوَّاه مِنْها . ما رَحَم " طِيبَة أصِلْها "
ولو أحَد عَنَّه سَألْهَـا ؟؟ قالت : الله بَس يعينه :
مـا تبي تحكِي , و تِذِمَه , لو سَألها مِن سألها ,
كانت ( أكبَر ) مِن جحُودَه يُوم عاشَت له سِجينه .
ما خَطَت مَرَّه !! في حَقه و - يا كبر والله عقلها
وكان ( أصغَر ) مِن صِغيرٍ عِندَه سِكينٍ سنينه ...
و لما صارت في إيدينه ؟ مادرى إنِّه [ قِتلها ]
عِزِّتي لِك يا وُفاها ,., مـا رَحَمهَا مِن مدينه ,.,
كِل مِن فِيهَا " جَرَحهَا " و إنطُفَت شَمعَة أملها
ما عطاها الحَظ مَـرَّه .! عَاشَت و مَاتَت / حزينه
والمشاكِل ؟ مـا تِجيهَا إلاَّ مِن { أقرَب أهلها }
:
.
.
المخرج :
في البدايه .. قلتي : والله إنتـ فاارق
وللـنهاية " درب موحش " , وإختـصرتي .
كان ما دمتي [ حبيبه ] ؟ لا إنتـفارق
يعني لو ما صرتي / حُبي ؟ .. إختـ صرتي !
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
هلا فيك مجنونك ..
الله عليك الله وعلى اختياراتك العذبه
الف شكر لجهدك واختيارك وتفاعلك الجميل
طابت صباحاتك ..
( نص يستحق النجوم الخمس )
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
سلمت يمناج غاليتي
انتقاء جميل وتواجد اجمل
دمتي في حفظ الرحمن ورعايته
- اللهم اغفر لى و لوالدى,
و لأصحاب الحقوق على,
و لمن لهم فضل على ,
و للمؤمنين و للمؤمنات والمسلمين و المسلمات
عدد خلقك و رضا نفسك و زنة عرشك و مداد كلماتك.
اختيار موفق
سلمت يمناك
الله عطى والله منع والله عليم ِ
[ليه الندم ؟ مادامت الدنيا متاع]
،
أختيآر جميل .
كُل آلششكرْ عَ آلأنتِقآء
يعطيكِ آلله آلععآفيهً!
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
السّلامُ عَلَيكُمْ
كَنَتْ هُنَا .. وَاِسْتَمْتَعَتْ بِهَذِهِ اللَّوْحَةُ الشِّعْرَيَةَ الْفَرِيدَةَ مِنْ ذَوْقِك
دَامَ نَبْضُ ذَوْقِك
لِرَوَّحَك البَيِلَسَانْ
ثَمانٌ وُعشَرونْ حرفً
وُلا أستَطيع أنْ أعُبَر عَما يَجوُل بِ ذهني !!