ما عليك زود ريسنا وشاعرنا خاطرة جميلة من النوع المدمر اشوفك دخلة البحر وتعمقت في الغوص فيه
ثم خرجت إلى البر واكملة العزف على أغصان أشجار التين
استاذي رايق البال تقبل مروري