ذكرى رحيلك مؤلمة تنفتح الجروح في الوقت غير مناسب
فانبش كالعادة رقمك وأتحدث لشاشه لربما أتوهم طيفك
يخفف عني يكون معي ويتدفق بين نبضاتي بحرقه الاشتياق.
انكوي يا مريم خذيني معك واليك حتى اهتني بحضنك الدافئ
وكلامك المرتب الجميل ،،،