ولازالت نهايتنا محصوره بين
بــــــــــــــقايا من الحبر
ولازالت نهايتنا محصوره بين
بــــــــــــــقايا من الحبر
ولازالت نهايتنا محصوره بين
بــــــــــــــقايا من الحبر
/
الشجرة التي لطالما أنبتت لنا جذوراً تضرب في عمق الأرض،
تضرب بجذورها في عمق الهواجس والذات..
الشجرة التي كلما إلتفّت حول أعناقنا.. تُساقِطُنا.. مطرٌ من ذكرى..
بعض الذكرى تلامس أرواحنا حد التعتق..
قد تعرّي دماءنا..
قد تشهد لنا.. وقد تشهد علينا
راق لي انسكابا فاح مسكه
ونفحة إحساس كترتيل ناي رقيق
لروحكِ نقاء يليق بك
----------إلهي----------
"..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
استاذتي ريحانة الجنه واريجها
ولتواجدك توقيع ملفت ..
ولنقش حروفكِ بين سطوري هو وسام اعتز به وافتخر
وكيف لبقايا حبري ان تلزم صفوف المتوجين بالنجوم الخمس وهي لاتزال تلك الطالبه الصغيره بين الاستاذه المتمرسين
ســـأترك لقلمي بثــهّـا من دعوه
رزقك الله الذي لااله الا هو رزق العذراء مريم
وقصر السيده خديجه
وشفاعة سيد المرسلين محمد(صلى الله عليه وسلم)
ولازالت نهايتنا محصوره بين
بــــــــــــــقايا من الحبر