هناك من يلفظ انفاسه الاخيرة من الغيض والتعب ،،،
يعمل على تجاهلك غصباً عنه لربما ولربما احتقار ،،،
في النهاية نحن نبتسم وهو فليحتضر فلا حياة تجبرنا
على أشخاص غير ذوي كفئ لصداقة ومعانيها ،،،
وهمه مصلحة ذاتية لا تنتج له سوى الكسور الدامية
فليذوق طعم الغدر مثلما فعل سابقاً فنحن أحرار،،،
ضي الشمس