ولنكن عونا وسندا لأبناءنا وتشجيعهم على الإبتكار
شكرا لك
ليكن الابتكار هدفنا، ولتكن ثقافته هى السائدة،في وطن الإبتكار في زمن تحدياته كأعصار! !
إن شيوع ثقافة الابتكار في مدارسنا وجامعاتنا ووزاراتنا
ومؤسساتنا لأمر يبعث في النفوس البهجة بغد مشرق،مما
يزيد الابتكار جمالا ورونقا ومنظرا بديعازاهيا،أن جمال الابتكار يتمثل في شموله وحاجة المجتمع له كحاجته للغذاء والشراب والدواء والأمان ،بل هو صمام الأمان لحاضر باهر وغد مشرق لوطن وشعب طموح،
أن الوطن يزخر بمبتكرين يبتكرون الحلول ويهندسون الخطط ويصوغون القرارات ويرسمون خرائط المستقبل
في ضوء الحاجات والضروريات،
هو والوطن الذي يسير بخطئ ثابته وواثقه نحو مستقبل
مشرق مشرق، متأهبة ومستعدة عقول أبنائه لمواجهة المفاجأت،
هدفنا الابتكار،لأننا نريد أن نبتكر الحلول للتحديات،
ولا ولأننا نريد النجاح والتمييز والريادة
ولنكن عونا وسندا لأبناءنا وتشجيعهم على الإبتكار
شكرا لك
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
هدفنا الابتكار لاننا نريد ان نبتكر الحلول للتحديات...
كلام جميل فعلا بالابتكار والعزم نصنع المستحيل لابد لنا ان نحاول ان نبتكر حلولا وافكارا وان ندعم المبتكرين ونعينهم للتحيقق ما هو افضل لنا ولهم
شكرا لطرحك
الله عطى والله منع والله عليم ِ
[ليه الندم ؟ مادامت الدنيا متاع]
جميل أن نزرع في قلوب الأطفال حب الإبتكار
ونساعد الشباب على تنمية مواهبهم وإبداعاتهم
بارك الله فيك أستاذ ابوقيس
وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤
التميز والنجاح والريادة لا تتحقق الا اذا ذللنا العقبات امام الجيل الناشئ وشجعنا المبتكرين واعطيناهم التربه الخصبة والجو المناسب لترى ابداعاتهم وابتكاراتهم النور
الشكر الجزيل لك استاذ ابو قيس على الاختيار والطرح الموفق
.
الدعاء هو البر الحقيقي الذي لا يخالطه رياء..
هو صلة العبد بربه دون وسيط وهو النافع الشافع للميت
أسعدوا موتاكم بالدعاء
اللهم أرحم فقيد الوطن .والدنا قابوس وأجعله ممن يقول :
(ياليت اهلي يعلمون ما أنا به من النعيم)
اللهم أمين..اللهم أمين ..اللهم أمين
السؤال : هل مدارسنا ومعاهدنا وكلياتنا تساعد على الابتكار ؟
والسؤال الثاني ونحن نعلم ان لدينا شباب ذو عقليات فذه ولديهم القدرات على الابتكار وبالفعل يبتكرون فما مصير هذه الابتكارات ؟ اليس مصيرها مخازن الجامعه او الكلية ؟
نحتاج لبيئة خصبة تشجع على الابتكار بشكل عملي وليس مجرد كلام .
شكرا ابو قيس
سلام للقلوب الصادقة