نظرة صاحب الجلاله لمستقبل عمان كقبله للسلام أصبحت واقع اليوم
مع الاحتفاظ بثوابت عمان بعدم التدخل في شؤون الغير حيث انها تشترط قبول الطرفين بجهود السلطنه للسلام و الحوار . فالتوسط بين دولتين او فريقين دون قبول منهما او احدهما سيعتبر تدخل في شؤونها قد لا يقبلها