أجمل ما في الغربة أن يرزقني الله بقلوب بيضاء تهتم لسعادتي ،، لأول مرة أحس إني بكيت فرح بجميل العطاء ،، دائماً كنت ما ألتفت ودائماً أحس أن أفعل الخير لنفسي من أجل الآخرة ،، وأحاول أسعد كل من حولي حتى لو بكلمة معبرة أو أبتسامة عابرة أي شيء يحسس غيري بالسعادة بسويه ما أطلب رد وما أتوقع حتى شكر ،، وبصراحة أي اتصال برقم أسترالي أتوقع وراه مصيبة هههه لان تعودت ما أحد يتصل يسأل يطمن كلهم يتصلوا لغرض معين غير السؤال فعشان كذا أتوقع هذي التوقعات البقبوقه هههه ،،
ع العموم اليوم صديقتي من الظهر وهي ترسل تعالي ضروري وانا اتعذر لان كنت عند البنات وجلست أطبخ عندهم ،، وكذلك في بنات سعوديات بيمرنهم وفي بنت ودها تلقاني فقلت خلاص بطبخ للجميع وضبطت الأكل وكذا واتصلت علي صديقتي تقولي تعالي وخوفتني قلت خلاص في شيء حاصل قالت لا نحن مجتمعين على موضوع وابيك انتي والراوي تجون بس لا خبرين الرواي اني خبرتك قلت لها تم تأخرت عليهم لان البنات شوي سوالف وكذا تعطلت ويتصلوا علي تعالي وعاد رجعت عند البنات وهنا المفاجئة الفعلية مسوين لي سبرايز عشان هم ما سوا لي يوم ميلاد سابقاً وأصلاً ما أحد تذكر وكنت اذاكر حج صديقتي واتصل ابوي وجلس يغني لي سنة حلوه يا جميل ،، فهي حست يعني ع العموم واجد سعدت فعلا المفاجئة كانت حلوه حبيتها ربي يحفظهم ويسعدهم ما قصروا يكفي أنهم ذكروني بالخير وتنوست معهم حيل ،، ربي يوفقهم ولا يغير قلوبهم ولا يغير عليهم دينهم ،، ويثبتنا ربي على هذا الدين جميعاً يا رب ،،،
رد مع اقتباس