السلام عليكم ...
الفتاه العفيفه المحتشمة يخجل من النظر اليها افسق الرجال
غير ذلك فالله المستعان
الف شكر
الرقم الاول هات ورقه وقلم ولا سجله في الهاتف يلا بسرعه
انزل تحت الارقام بالاسفل
لماذا عندما عندما يشوف الشاب هذا العنوان لايتردد بذهاب اليه؟حتى ولو كان لديه مايغنيه عن تلك الفتيات؟ارقام
على فتاة لديه زوجة افضل منها بكثير جمالاً وأخلاقاً وحباً ووفاء .
وقد تسبب له تلك العلاقةامراض لا تقتصر عليه فقط بل تنتقل الى من ليس لها ذنب بشي الا وهي الزوجه المسكينه..
فما السر بذلك؟؟
هل هو ضعف دين وايمان ؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا تلفت الفتاه او المراءة بصفه عامة انظار الشباب وحتى كبار السن للاسف اليها الا من هدى الله؟؟؟؟؟
هل النساء فيهن سحر؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل التعرف على النساء فعلا صداقه وإخلاص ؟؟
أو مجرد قضاء حاجات؟؟
واذا كانت مجرد قضاء حاجات هل نسي انه كما تدين تدان وان الجزاء من جنس العمل!!!
وهل العلاقة اذا كانت بنية صادقة تستمر ؟؟أم مصيرها الفشل؟؟
ارجو ان تجاوبني انت يامن دخلت تبحث عنالفتيات...........
بصدق .....
عادي الموضوع جري شويه بس هوة يلامس الواقع بقوة
اريد الرد والتفاعل من الاعضاء
السلام عليكم ...
الفتاه العفيفه المحتشمة يخجل من النظر اليها افسق الرجال
غير ذلك فالله المستعان
الف شكر
سأعيش مثل الكتاب
هادئٍ بطبعي
لكنني سخيا بافكاري
رفيقا بمن يحملني
ويسبر أغواري
يحيائي10
لازم الرجل والمرأه بحد السواء
ان يخافوا على نفسهم وعلى بنات الناس
كما يخافوا على اهلهم
ويكون عندهم غيره على بنات المسلمين
شكرا
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
الوازع الديني طبعا من الولد والبنت مو فقط الولد لانه لما تجيك البنت تعرض حالها للولد ليش يكون الولد هو الملام هنا الشيطان يزرع فشخص حب لاكتشاف يقولك تصل شوف وغيره من الكلام مغريات الحياه كثيره ولانسان يحاول قدر مايستطيع يغض النظر وختيار الصحبه الطيبه
الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية لاتتوقف أبدا عند سطر حزين قد تكون النهاية جميلة
عنوان لا يليق بالسبلة إطلاقاً
يفترض من القائمين تغييره
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ..
الله يهديهن البنات لما تقولهن قروب شباب يركضن عليه دربك دربك دربك اما حن الشباب ولله الحمد حتى لو ايينا قروب ملكات نلغيه بدون فضول القناعه فينا من يوم انخلقنا![]()
”{ وإن ليسَ للإنسان إلّا ما سعى }”
مبدأ ثابت إعمل لنجاة نفسك !
ولا تنتظر !!
أحدًا يوزّع عنك مصحفاً ، أو يحفر لك ،
بئرًا بعد وفاتك !.