لكل حصان كبوه
لعبدالله حبيب قدر من الاحترام و التقدير لعطائه
ولكن رساله لمن يسمون أنفسهم مثقفين و نشطاء و كتاب ..الوطن الى الان لم يتحصل من الألقاب التي ألصقتوها في انفسكم شيئا يذكر سوى نكبات تتراوح بين خدش الحياء و طيور الظلام السلبيه.
الحمدلله نمتلك اكثر من ٥٠ نادي و آلاف الفرق الأهليه كلها تضع النشاط الثقافي قبل الرياضي شعار لها .. لو كل واحد منكم اتجه الى اقرب نادي او فريق و قاد النشاط الثقافي الإيجابي المفيد لمجتمعه لكان افضل لكم بدل التقوقع في المقاهي و كل واحد يتفلسف على الثاني و يصدق نفسه انه من رواد الثقافه و الفكر و بأنه ناشط حقوقي عالمي