يمكننا اضافة الخطأ الأهم الذي وقع فيه رجال العلم و الحل و العقد باختيارهم أئمة من بيت واحد مما كرس فكرة التوريث التي أدت بالنهايه الى وضع الطفل سيف بن سلطان الثاني إمام قبل ان يصل سن الرشد .
النهج الإمامي لا غبار عليه و لا على قوته ومناسبته لعمان في تلك العصور و لكن ما ان خرج العمانيون عن روح هذا النهج و أسسه وقعوا في الفتن و الحروب
بارك الله فيك أخي ابو سالم على مجهودك الجبار