فيه شخص مطوع لحيته توصل لبطنه ومقصر ثوبه لدرجة تشعر انه لابس تنورة ما ثوب !
ويصلي بالناس إماماً لكن عينه زايغة لا تكاد تمشي إمراة في الطريق إلا حولقت عيناه ماسحةً جسدها من قمة رأسها لأخمص قدمها ...مرةً من المرات وهو يمارس هذه العادة الدنيئة تعثرت قدمه وسقط أمام النساء وهو ينظر اليهن ..شي مخزي !! عقوبة إلهية وتذكير له عسى أن يعقل !

������������

آحيانا وآنت تصلي جماعةً بالمسجد تتذكر لا إرادياً صوت أغنية او نشيد او لحن معين يمنعك من التركيز في الصلاة
������

������������

أخوكم المهيب في صغره وعندما تنشب الحروب (الضرابات) كنت قائد المدفعية بس عطيني احداثيات الموقع ههه متخصص في تكسير الليتات �� وايضالقنص الاشخاص بإستخدام ���� الطمام و البيض الفاسد مما يكبد العدو خسائر فادحة ��
��������

أيام حلوة

��������������

العمامة يعني كان يلبسها فقط العلماء آقصد العمامة البيضاء المتعارف عليها ...لكن ما يحدث الآن آشوف شباب صغار بمجرد آنه تخرج من معهد شرعي تراه يلبس العمامة فتراهم في المجالس والعزاء والملكات يتخطون رقاب كبار السن والشيوخ لكي يحتفى بهم في الصفوف الأولى وهم ليسو من العلم في شي !
سبحان الله !

������������

مرة ركبت معي بالسيارة حرمة كبيرة بالسن عشان اوصلها بيتهم فجلست اسولف مع عن السحرة وفلان شايفينة ينبش قبر في الليل وفلان كان باغي يوكل فلان وهيه ساكته وتبتسم

الموهيم وصلتها بيتهم ولما رجعت البيت خبروني انها كانت ساحرة وما يعرفو اذا بعدها او لا ��������

ولايفلح الساحر حيث أتى !
جاري الكتابة ⤵⤵⤵