السلام عليكم ورحمة الله

رضا الناس غاية لا تدرك .. ومنهم الزوجة .. ورضا الله ومن ثم الوالدين .. هي الغاية المرجوة .. وكلاً من تجرى على ذلك مع السلامة .. فليتفضل الباب مفتوحاً على مصراعيه .. وكل شخصاً صغر والديه من أجل زوجته أو غيرهم .. فليرجع إلى رشده .. وأيضاً نستدل من ذلك .. قصة إبراهيم عليه السلام مع زوجات إسماعيل عليه السلام,
الأولى لم تحسن ضيافة إبراهيم عليه السلام وأمره بتغير عتبة بابه والثانية أحسنت له في غياب إسماعيل فأمره عن طريقها بتثبيت عتبة البيت .. شكراً لك