.
.


صفاء .. و بهاءٌ .. و فرحةٌ لِلمسلمين بِهذهِ الذِكرى ( ذكرى الإسراء و المعراج )..
فَفي ليلةٍ أسرى بِها اللهُ سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم
من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى ..
فَتعود هذهِ الذكرى لِيحتفل بِها المسلمون في أمسية يغشاها النور و الرُقي ..
كُل عام و الأمة الإسلامية بخير ..
و جعلكم اللهُ من الذين يشهدون هذهِ الذكرى كُل عام ..