تعتصرني الحياة كما لم تفعل ذلك من قبل،
تتزاحم الأمنيات بقلبي، وتُغلق الأبواب دونها!

بيد أنّي يا صديقتي ما لجأت إلى الله في كسرٍ إلا جبرني.. ولا شكوت إليه حاجة إلا قضاها أو أرضاني
فما زلت أحسن الظن وأمضي