يعطيــــج العافيــــة ع الخبـــــر عزيزتـــي
بيروت -عمان-حسين عبدالله :-
أكد وزير العدل اللواء أشرف ريفي أن «لا إنهيار حكومياً ولا أمنياً وليس من داع لتخويف الناس على الرغم من تداعيات البركان السوري الذي يسبب بعض الخروقات الأمنية المحدودة والمتفرقة».
وقال ريفي في تصريح امس: «نحن قادرون على إطفاء نيران هذا البركان، فلا أحد من الأطراف المحلية لديه مصلحة في إذكائها لأن جميعنا يدرك خطورة المرحلة وما يصيبنا يبقى محدودا، فنحن نبذل كل الجهود السياسية والأمنية لحصر إمتداد الحريق».وأطلق «صرخة تحذيرية لإعادة التوازن والتمسك بالثوابت كي نعبر هذه المرحلة الدقيقة بسلام فالوضع غير طبيعي خاصة مع وجود جيش آخر غير رسمي».مشدداً على أن «لا إقليم ولا إمارة إسلامية في طرابلس وأي كلام آخر هو تهويلي فطرابلس ستبقى العاصمة اللبنانية الثانية».
وعن الهبة العسكرية الإيرانية وزيارة وزير الدفاع سمير مقبل إلى طهران، أوضح ريفي أننا «لسنا بحاجة لخبرات عسكرية منهم ولدينا كفاءاتنا العالية المستوى فنحن منفتحون على المدارس العسكرية الغربية منذ زمن بعيد. وقال كيف نقبل هذه الهبة في ظل حظر دولي مالي على إيران ونحن لسنا دولة عظمى كي نجبر الأمريكيين على الموافقة عليها. إيران لديها مشروع سياسي خاص في لبنان وهي تعمل لإنجاحه».وعن هبة المليار دولار السعودية، أكد أنه «تم التوقيع على عقود تجاوزت ثلث المبلغ المرصود والمعدات العسكرية مهمة وفعالة جدا، إذ أن رهاننا يبقى على الجيش القوي.
نحن نعمل للحصول على تجهيزات أخرى من أوروبا وأمريكا وهناك البعض منها روسي متطور وسنقوم بشرائه قريبا».من جهته دعا وزير الاشغال غازي زعيتر في احتفال في البقاع امس الى الوقوف صفا واحد لدعم الجيش اللبناني والقوى الامنية في مواجهة العدو الصهيوني والعدو التكفيري»، وحيا الجيش اللبناني وأسراه لدى التكفيريين».اما على الصعيد الرئاسي فقد شدد النائب عمار حوري في تصريح امس، على أن «الأولوية هي اليوم لانتخاب رئيس جديد للجمهورية ليكون البوابة الأساسية لأي استحقاق آخر»، مشيرا الى «ضرورة التمديد للمجلس النيابي منعا للفراغ ولحصول أي خلل إضافي في المؤسسات الدستورية».
وقال:»إن ملف التمديد لم يكتمل بعد ويجري وضع اللمسات الأخيرة عليه»مضيفا:أن لبنان في أولوية اهتمامات المجتمع الدولي ما يشكل مظلة أمان نسبية من خلال تحييده عن الانفجار الكبير».
ومع تزايد القلق حيال الوضع الامني في البقاع اكد النائب عاصم عراجي امس أن «عملية الخطف التي تمت في تعلبايا في البقاع امس الاول هي أخطر عمليات الخطف، والسبب أنها عملية مخطط لها ومنظمة، الأمر الذي أوجد قلقا كبيرا لدى الناس»، محذرا من انه «إذا أصبحت القصة عائلية أو عشائرية، فالدولة والقوى السياسية لن يتمكنوا من السيطرة على الوضع».
ولفت، في تصريح امس إلى أن «منطقة البقاع الأوسط هي بمثابة قنبلة موقوتة، لأنها منطقة استراتيجية»، موضحاً انه «بغياب الدولة، بات كل واحد يحصّل حقه بيده».وأضاف عراجي: «نقلت هواجسي وخوفي حول منطقة البقاع لكل المراجع السياسية، إذ ان الوضع بات خطيرا جدا، ونحن ضد كل من تورط في دم اي فرد من الجيش اللبناني، ويفترض ان يتحول إلى المحكمة».
يعطيــــج العافيــــة ع الخبـــــر عزيزتـــي
ربي اغفرلي ولوالدي
أستغفر الله لأبي حتى يغفر له ، حتى يرضى عنه ويُرضيه ، فيُظله في ظلِه يوم لا ظِل إلا ظله .. اللهُم أكرم أبي فقيدي بمغفرتك ونعيِم جنتك🤲🏻
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
شكرا جزيلا لك على الخبر
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !
كل آلشكـــــــــــر للمرور!
تسلمين بارك الله فيك
والله يعطيك آلعآفيـــةة ع آلخبر
الحَياة أبسَط ممّا نتَوقّع ،،
فَلْـ نَحيَاهَا بِـ أمَل
بِـ تَفاؤُل
بِـ ابتسَامَة ومَحبّة
سَـ نجدهَا أجمَل وَ أجمَل ❥♥