مرحا ...... هتفتها صرخه
فاجئني خلو الشرفه ..... توغلت
اتكأت على منضدة الوحدة ... فزارني الخيال
آهن على آه ...... لارجعة لي
خيال وحدتي أرق .....
أوجزه الورق ......
تنعتني نجوم السماء يتيما ..... وقمرها أولع فحرق ...
لست ابالي رقابة المحيط .... ولا عين البشر
ليال الخيال المجنون .... تكسر عنفات النسيم
أيتها الغيوم العابرة ... لاتبارحي موقع النجوم
فالرمضاء تبكي و ترجو هطول المطر