فيا خاطبَ الدنيا تُريدُ رضاءها
تمهّل فما الدنيا تريدُ رضاءَ
فما عاش من عاشوا للهوٍ ومتعةٍ
ولو عُمّروا دهراً لكانَ هباءَ
فعشْ في حمى الرحمن تلقى جنانه
فليس سوى الجناتِ كانَ بقاءَ ...
أحب هذا المقطع من قصيدة " في سماء المراثي "
بصوت الشيخ سعود المقبالي