التعويض غير عادل ولا منصف مواطن يعوض 25 ألف أو أقل ومواطن يعوض فوق 60 ألف + 35 ألف أسرة مركبة + ارض + 10 ألاف أجار وأذا عندك معرفه زاد المبلغ أما أصحاب المزارع مواطن يعوض تعويض مبالغ + أراضي سكني + تجاري + صناعي + سياحي + قطع في المزرعة ويزيد التعويض على حسب المعرفة وقد استلم التعويض الذي يوجد عنده معرفة أمثال حالتنا لا نعرف أحد في الإسكان نظلم التعويض بالكلام قطع سكني في الجبال والأودية لا يوجد بها خدمات ولا طريق تباع القطعة بأبخس الأثمان لم نعوض تجاري ولا صناعي ولا سياحي ولا مبالغ مثل الناس تسببو في قطع مصادر أرزاقنا من المزارع من بيع التمور وبيع الأعلاف وبيع الأنعام وتسببو في تشتيت الأسر وحرمو أصحاب المزارع من مزارعهم تم توزيعها على المواطنون يزيد عن عشر سنوات وعند المراجعة أبواب المسؤول مغلقة وتم الوقوف لمعالي الوزير في الطريق وتم تسليمة عدة رسائل باليد ولكن بدون فائدة عند تحويل الرسائل الى المختصين لا تعطئ أي أهمية معني الكلام أن معالي الوزير يقبل بظلم المواطن أو مغلوب على أمره لا يستطيع أدارة الوزارة والمواطن في الطرقات ذهاب وأياب جيل ذهب من الدنيا وهوه مظلوم سوف يطالب بحقه أمام ملك الملوك وجيل أتا أليها والمواطن الفقير واليتيم والمسكين يحلم بتعويض عن مزرعتة وفي لجنة التعويض المواطن الفقير لا يعني لهم شيء والأبواب مغلقه والمسلم لا حرمة له في ماله وترجع البلاد الى زمن القوي يأكل الضعيف وزمن الجاهلية الأولى قبل الأسلام ولا نصير للمظلوم وأبواب مولانا حفظه الله في الديوان مغلقة ولا يزال الحال