أتظن أني بالوصال نسيتكم
لا والذي سواك لم أنساكِ

أنت التي سكنت فؤادي عنوةً
مع أن عيني لم تنل رؤياكِ

لكنني راضٍ بحبي هكذا
زيدي التمنع كي يزيد غلاكي

بيبرس