رد مع اقتباسلا اخوان ولا عسكر فيهم الخير كلا اردى من بعض مع افضلية بسيطة للأول لكن م ينفع حكمه لدولة مثل مصر !
May 27 2016 11:30
هل يعود الإخوان إلى الحكم في مصر مرة أخرى؟ سؤال طرحه الإعلامي إبراهيم عيسى من خلال برنامجه مع "إبراهيم عيسى" على فضائية "القاهرة والناس".وقد طلب عيسى من مشاهديه تسجيل هذه الشهادة عليه لثقته بذلك، مؤكداً عودتهم بقوة في انتخابات رئاسة 2018، وانتخابات البرلمان القادم.
وعزا عيسى هذه العودة للإخوان إلى الفراغ السياسي الرهيب الذي تعاني منه البلاد، ويستغله الإخوان منذ الآن للعودة إلى المشهد، حيث قال: "مع وجود فراغ سياسي رهيب، والأحزاب كرتونية فاشلة، ويديرونها فشلة فخورون بفشلهم، وليس لديهم فكر ولا رؤية، وحتى الأحزاب التي تعتقد أنها حقيقية، وتحمل رؤية، فإمكانياتها ضعيفة ونخبوية، ليس لها قاعدة شعبية، ولا قدرة على التواصل مع الجماهير، فهذا الفراغ الفظيع سيستغله الإخوان".
كما أشار عيسى لاستغلال الاخوان للمشاكل الاقتصادية، والقرارات الاقتصادية المؤلمة التي يتخذها النظام، فتسببت في ضعف شعبيته، ما سيستغله الإخوان، الذين أكد أن النظام بدأ فعلاً في التعامل معهم، والجلوس معهم للتفاوض، على حد قوله وأيضاً دلل عيسى على ذلك بما يفعله راشد الغنوشي في تونس، ووصفه لها بالتمثيلية التي تشير إلى قرب عودة الإخوان المسلمين في تونس ومصر.
الإعلامي المصري لفت الى أنه كان قد حذر نظام الإخوان من سقوط الرئيس السابق محمد مرسي، ولكن لم يستمع إليه أحد، الأمر الذي يتكرر مع النظام الحالي، فهو الآخر لا يستمع له، في تلميح لتوقعه لسقوط الرئيس الحالي عبدالفتاح السيسي، على غرار ما حدث لمرسي.
وأوضح عيسى أن أدلة كلامه هو أن هناك فراغ سياسي كبير في مصر فشلت الأحزاب المتواجدة على الساحة الآن في سده، كما أن هذه الأحزاب لا يوجد لها أي أرضية بين عامة الشعب، وبالتالي لا يملكون أي تأثير عليهم، وواصل عيسى حديثه عن الأزمات الإقتصادية والسياسية التي تمر بها مصر في الفترة الحالية، ويقوم الإخوان بإستغلالها للترويج لأنفسهم.
لا اخوان ولا عسكر فيهم الخير كلا اردى من بعض مع افضلية بسيطة للأول لكن م ينفع حكمه لدولة مثل مصر !
الاخوان فشلوا فشلا ذريعا و اثبتوا للمصرين انهم ليسو وجال دولة بعد ما خلطوا بين عقيدتهم و السياسة و مصر يحكمها العسكر بعد عهد الملك فاروق.
تصور السيسي في الخروق من مصر القديمة الى آفاق أوسع و فكر جديد يقابلة العقلية الرجعية التي تربى عليها المصريين طوال عقود.
نظرة طموحة للسيسي و منها قناة السويس الجديدة و العاصمة الإدارية الجديدة، قيد الإنشاء شرقي القاهرة في الطريق الى العين السخنة و راس غارب، تم توسعة الشوارع و توسوية الارض على قدم و ساق و المحطة الحرارية مع باقي البنية التحتية تمشي بهمة و تسارع مذهل.
يقابلة للأسف الشديد التعثر الاقتصادي رغم الدعم الخليجي و الهبوط الحاد للجنيه المصري كان 7 الى 8 جنيه للريال فأصبح الان 23 جنيه للريال العُماني و 30 في السوق السوداء فلكم ان تتصوروا معاناة المواطن المصري البسيط
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق
اتفق مع الأخت سارهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة الوهيبي
كلهم سيما خت مقزح ..ما فعله مرسي هو السير على خطى مبارك و الان السيسي على ذات المنوال
هيثم المناع
((قمح))
النموذج الأفضل لسوريا
عفى كانك طريت البلاد سيما خت مقزح
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق
مع الاحترام لسيما و مقزح ^_^
هيثم المناع
((قمح))
النموذج الأفضل لسوريا
الاخوان تنقصهم الخبرة السياسية فكان الافضل لو انهم تريثو قليلا ولم يدخلو الانتخابات الرئاسية !
لا اتفق معك اخي الكريم فحركة الاخوان تاسست على يد حسن البنا عام 1928 يعني اقدم من معظم دول الخليج فالسعودية (نجد و الحجاز) مثلا تاسست عالم 1932.
مشكلة الاخوان ليس الغباء السياسي بقدر ما هي العقدة التي ينتمون اليها و محاولة اخونة الدولة و غالبا ما يساند الاخوان الثورات كثورة 23 يوليو و الضباط الاحرار طمعا في تحقيق الوصول الى السلطة غير انهم عندما يخيب املهم يتجهون الى العنف.
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق
الله يخلي نظرة الخليج بعيدة المدى ممثله في الكويت والامارات والسعوديه
التي بذلت الغالي ودعمت مصر في اقتصادها وامنها وخارج حدودها ..
ومحاولة صدً كل المؤامرات ضد مصر
وعلى المواطن المصري مساعدة بلده والنهوض بها
والثلاثي الخليجي مستعد ان يدعم مصر حتى اخر برميل نفط
الاخوان لهم ما لهم وعليهم ما عليهم وينطبق عليهم المثل ( أتوا ليكحلوها فأعموها )
لأنهم خالفوا مبادي وأفكار حسن البنا الذي قتل مظلوما
من أقوال سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي المفتي العام للسلطنة: " ﻻ مستقبل في العالم إﻻ للإسلام السمح الوسط وإن طال الزمان وتمادى الطغيان" المصدر كتاب اﻹستبداد مظاهره ومواجهته.
ضوابط المشاركة