وأنا مسؤول عن إخفاء أسبابي الصغيره،
عن حفظ شعوري العابر إتجاه الأشخاص
عن طريقتي بتحويل حزني لشعور مليء بالبهجه،
وأنت مسؤوله عن إماطة فضولك عني.
وأنا مسؤول عن إخفاء أسبابي الصغيره،
عن حفظ شعوري العابر إتجاه الأشخاص
عن طريقتي بتحويل حزني لشعور مليء بالبهجه،
وأنت مسؤوله عن إماطة فضولك عني.
شَخصٌ جِداً بَسيط أكتبُ ما يَروقُ لِي لا أتَصنعوعلى أرفف الحَياه لَم أجد قِناعاً لِوجهَي رُبما لِبشاعتي
ورُبما أتيتُ متأخراً فَلم أجِد