أمس ما شاء الله محطات الوقود صوبها حشره ههههه
ذكرني الموقف بيوم إعصار جونو
مع أن الناس مقتنعة بأن مارح يستمر تعبئةالبترول أكثر من يوم الذي تم تعبئته
والزحمة تقول انا بالساعات
وبقول لك شي اختي سارة البلدان اللي عندهم رواتب مرتفعة في بلادهم كل شي عندهم مرتفع
أهل قطر يشتروون اغراضهم من السعودية
أهل قطر رواتبهم مرتفعة لكن كل شي معهم غالي
يعني لا نلف وندور ونقول احنا أقل معيشة من غيرنا ونجلس نتذمر
.الذي يخرج خارج بلاده بشوف الفرق بين بلدنا وبلدان غيرنا
مثل المثل اللي يقول (الصيت شائع والبطن جائع
الحمد لله على كل شي
تحياتي لكم
أمس ما شاء الله محطات الوقود صوبها حشره ههههه
ذكرني الموقف بيوم إعصار جونو
مع أن الناس مقتنعة بأن مارح يستمر تعبئةالبترول أكثر من يوم الذي تم تعبئته
والزحمة تقول انا بالساعات
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
اهم ما في السالفة ..
عند ارتفاع البترول الخام يجب على الحكومة مراعاة ذلك وعدم تسلق سلم المغالاة ....
مطلوب من الحكومة دعم هذه المادة الرئيسية مراعاةً للمواطن والتي أصبحت كشريان الحياة تماماً مثلها كمثل الماء ...
وببساطة ...
اذا كان سعر البترول 180 تزامناً مع اسعار السوق العالمية ... فغداً سترتفع الأسعار العالمية للخام !! وهذا بحد ذاته يُشكل عائد جيد للدولة ... حينها بإمكانهم تغطية العجز من الفائض في حال ارتفع سعر البرميل الخام .. يعني المسألة نسبة وتناسب حتى تتزن المصاريف على جيوب المواطنين ....
اعجبني رد أحد الاعضاء حين قال ... محرومين من الفائض و مساهمين ف الأزمات ....
وكما قال أخي أبا مازن ... يبدو أن جيب المواطن هو صندوق الدولة الإحتياطي ..
وٌدي
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
أتفق مع هذا الطرح فغلاء المعيشة في بعض البلدان الخليجة ربما لا بغطيه الراتب المرتفع
شقة استوديو (يعني غرفه و حمام) في دبي باكثر من الف ريال عماني
كيلوا سمك البلطي في الكويت ب 7 دينار و الشقة غرفة و صالة ومطبخ و حمام ب 500 الى 600 ريال
و معظم الشعب في هذه البلدان لا يمتلك بيتا
امثلة فقط
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق
قال الله عز وجل *( وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ)* [سورة النحل 112]
👈يعطينا الله عز وجل مثال عن *قرية آمنة تأتيها الارزاق والخيرات* من كل مكان لكنها لم تشكر بل *كفرت وجعلت المعاصي طريقا لها* فغير الله حال هذه القرية من الأمن وسعة الارزاق إلى فقر وفقدان الأمن وكثرة الخوف.👉
✋ *وقفة تأمليه* ✋
💜بالإيمان والعمل الصالح💛 وكثرة شكر الله عز وجل *تستمر سعة الارزاق والأمن والأمان*. والبعد عن الإيمان وانتهاك المحرمات وكفران النعم *تسلب السعادة وتفقد الدول استقرارها وامنها وتنزع البركة من الارزاق*.
🌟🌟🌟🌟
سنغيب يوما ويبقى الأثر
“البيسات” تتكاثر الممتاز بــ 180 .. العادي بــ 170 .. الديزل بــ 185
ردود فعل ومطالبات بتوضيحات حول آلية وضع الأسعار
تساؤل:لماذا لم يتم الالتزام بموعد الإعلان عن التسعيرة؟
مسقط ــ الزمن: أقرت اللجنة المكلفة بدراسة وتحديد أسعار بيع المنتجات النفطية بالسلطنة التسعيرة الجديدة للمنتجات النفطية العادي والممتاز والديزل لشهر يونيو المقبل.
وحددت اللجنة وفق تقرير لوكالة الأنباء العمانية سعر لتر الوقود من نوع الممتاز (M-95 ) لشهر يونيو المقبل بـ 180 بيسة وسعر لتر الوقود من النوع العادي (M-90) بـ 170 بيسة وسعر اللتر الواحد للديزل بـ 185 بيسة.
وصاحب إعلان التسعيرة ردة فعل من شريحة واسعة من الشارع العماني التي طالبت بإيجاد توضيحات من اللجنة المعنية بأسعار الوقود وآلية اعتماد الأسعار كل شهر.
وقد شهدت أسعار المنتجات النفطية لشهر يونيو المقبل ارتفاعا مقارنة بشهر مايو الجاري، حيث سجل لتر الوقود من نوع الممتاز ارتفاعا بلغ 19 بيسة وسعر لتر الوقود من النوع العادي بـ 21 بيسة وسعر اللتر الواحد للديزل 19 بيسة.
وكانت الحكومة شكلت لجنة تضم وكيل وزارة النفط والغاز ووكيل وزارة المالية ووكيل وزارة التجارة والصناعة بالإضافة إلى الرئيس التنفيذي للشركة العمانية للمصافي والصناعات البتروكيماوية (أوربك) تتولى تحديد الأسعار بصفة شهرية بحيث تكون متوافقةً مع الأسعار العالمية على أن تعلن قبل ثلاثة أيام من موعد التطبيق للشهر التالي وفقا لتصريحات صحفية سابقة للوزير المسؤول عن الشؤون المالية، وهو ما لم يتم تنفيذه، حيث يتم الإعلان عن التسعيرة في اليوم الأخير من كل شهر، وذلك ما يضع عدة تساؤلات حول التوقيت والالتزام به.
وقال درويش البلوشي الوزير المسؤول عن الشؤون المالية إن صلاحيات اللجنة تتضمن أيضا الإشراف ومتابعة التنفيذ الفعلي للقرار والتأكد أن جميع محطات الوقود ملتزمة التزاماً تاماً بأسعار البيع المحددة ومعالجة الصعوبات التي قد تواجه التطبيق، أما بالنسبة للمخصصات المالية التي تُصرف لدعم الفروقات بين الأسعار المثبتة حاليا والأسعار العالمية أوضح أنه سيتم الاستفادة منها لتمويل احتياجات الموازنة العامة للدولة وبالأخص تمويل المشروعات التي يتم تنفيذها في إطار التنويع الاقتصادي التي تحقق قيمة مضافة للاقتصاد الوطني وتوفر فرص عمل وبما يعود في مجملها بالنفع على الاقتصاد والمواطن وفقا لكلام الوزير
http://www.azamn.com/?p=377872
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق
الشيخ نعيم قاسم:
نهجك أيها الشهيد بدر الدين آلم (اسرائيل) والتكفيريين في دمشق وآلم أيضاً أسياد التكفيريين.