خواطر ثقافيه

**صدى صوت** · 01-06-2016, 11:03 PM

الرؤيه الواثقه تصنع العزم

…………………………

أول خطوات النجاح الاعتراف بأن لا أحد مسؤول عن وضعك الحالي غيرك

………………………………….

الصعوبات والعقبات التي نتخطاها اليوم،.. هي الثمن الذي يجب علينا دفعه للحصول على الإنجازات والنجاحات في الغد

…………………………………………..

يقول السباعي-رحمه الله- : رب نزهةٍ قصيرةٍ مع عائلتك تحل لك الكثير من المشكلات.

………………………………………………….

يقول أيزهاناور: لا تضيع لحظة واحدة في التفكير على أولئك الذين تبغضهم.

……………………………

الحياة التي تعيشها الان ليست الا انعكاسا من افكارك وقراراتك واختياراتك سواء كنت مدركا لذلك ام لا ولو اخذت المسؤلية تكون قد بدات الطريق الي التغيير والتقدم والنمو

………………………………..

قال أمير المؤمنين علي : ما دخل قلب امرئ شيء من الكبر، إلا نقص من عقله مثل ذلك قل أو كثر.

…………………………..

قال لقمان الحكيم:
من رحم يرحم .. ومن يقل الخير يسلم .. ومن يقل الشر يأثم .. ومن لم يملك لسانه يندم

…………………………………….

البعض من الناس يعيشون في عالم من الأحلام, و هناك آخرون يواجهون الواقع و حسب, و هناك أيضا الآخرون الذين يحولون عالما إلى آخر" - دوجلاس إيفريت- الأحلام لا تتحقق بمفردها, بل تتطلب تدخلك الفعال. لكل نتيجة سبب, و أحلام حياتك ليست استثناءا من ذلك. إذا كانت ستحدث فلابد أن تكون أنت السبب....

…………………………………………

بعض من أعظم المفاخر في العالم أنجزت من قبل أشخاص لم يملكوا الذكاء الكافي ليعرفوا بأنها مستحيلة" – دوج لارسن- الشخص الذي لا يعرف الحدود لا تحكمه حدود. العالم ملئ بالأشخاص الناجحين الذين أخبروا مرارا و تكرارا بأن حلمهم كان مستحيلا, و اختاروا أن لا يستمعوا إليها, اختاروا أن لا يرهقوا أنفسهم بتقييدات الناس من حولهم. هل يوجد إنسان جدير حقا لتسمح له بقتل أحلامك؟

…………………………………………..

هل ستبقى جالسا و تنتظر الحياة أن تأتي إليك؟ بهذا التوجه لن تكون سعيدا بمعظم ما سيجيء إليك. تقدم بحماس, كلما زاد استعدادك لتحمل مسئولية أكبر كلما زادت سيطرتك على عالمك, كن حاسما و مبادرا و ستجد أن الأحداث ستتجلى في أغلب الأحيان لصالحك

……………………………..

يوما بعد يوم: بكلماتك, بأعمالك, بأفكارك, اخترت طريقك الخاص, وهذا الطريق جلبك إلى حيث أنت. لقد حان الوقت لكي تختار مرة أخرى, تذكر... كل اختيار تتخذه يحدد التفاصيل التي ستكون عليها حياتك القادمة. اتخاذ القرار مسؤولية كبيرة و رائعة في نفس الوقت, و أجمل ما في ذلك أنك تستطيع - مرة بعد أخرى وفي أي وقت تريد - أن تختار طريقك نحو الحياة التي تتمناها.