يتلبسون النقاء ليعبرون بها إلى طاغوت الدهاء هذا حال البشر وليس علينا إلا أن نتقوقع على منصات الحذر فالوجوه تخبئ احيان ما يسوءنا...
قد لا يروق لنا صمت مريم ولكن علينا أن نمنحها العذر فهي لا زالت طالبة وللا تملك تلك القوة التي تجعلها تواجه الحق !!
وايضا لنوقن من أن بعض الأهل يتمنون بأن يسمعوا ما يسوء لأبنتهم لينهالوا عليها ضربا أو ليكون لهم سببا قوي لأخراجها من الكلية وحبسها في البيت رغم أنها ليست مذنبه !!
سكرا لجمال حضورك ودي لك