اللبيب بالاإشارة يفهم .. برنامج الواتساب عكس صورة الإستياء من قبل الشعب ...
مايحتاج اعتصامات ...
كل المسألة ... محتاجين ضمائر حيّه ... تتفاعل مع شكاوى الشعب ...
الشعب العماني شعب أصيل ويستاهل كل خير .... من سنة سبعين وهم مع الحكومة في كل صغيرة وكبيرة ..
بالنسبة للإعتصام السلمي ... امر محمود ... ولكن عند شعوب معينة كوريا واليابان ... فهم أفضل مثال للاعتصامات السلمية
أما هنا .... أظنه يكفي الواتساب لإيصال الاستياء ضد أي قرار ...
وبالمناسبة ... لا أعتقد بأن هذه الاستياءات الواتسبية لاتصل ...
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
من أقوال سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي المفتي العام للسلطنة: " ﻻ مستقبل في العالم إﻻ للإسلام السمح الوسط وإن طال الزمان وتمادى الطغيان" المصدر كتاب اﻹستبداد مظاهره ومواجهته.
من لا يزرع الخير في وطنه لا يستحق أن يعيش فيه. , ودمتم في حفظ الله تعالى وتوفيقه .
الاعتصامات عن طريق الناس ماهي مفيده صحيح ممكن تعطي بعض النتايج الوقتيه لكن مامنها فايده بشكل كبير لان عمان مشاريع بناها متاخر بمعنى ان نهظتها تكون تابعه لارتفاع النفط وما تكون سابقه له ولا مواكبه له ويعتمد على توسع الدول المستهلكه للنفط في بناها هذك الوقت تقدر تشغل ميناء تقدر تشغل مطار وينتعش الاقتصاد المحلي وتوفر فرص العمل لحد ما يبدى الانكماش قبل صعود اسعار النفط مع الحاجه لمرحله جديده من تطوير واسع النطاق للبنى فوش راح يستفيد معتصم فاته القطار لا نظام يقبل في شهاداته القديمه ولا راح يقبل بعمل ما يتناسب مع واقعه ولا يغطي مصاريفه واحتياجاته الاساسيه لا مرتب ولا فتره زمنيه وعاد شوف اثار انهيار الدول والصعوبات الي تعاني منها واثرها السلبي على عمان فما كل شي سببه محلي وعندك على سبيل المثال اليمن بلد مجاور ولا تقول صار مواجهات عام الفيل فعام الفيل لاهله لكن في المقابل اثار سلبيه حاليه ممكن انت وغيرك تفهمها لكن المغيبين عن الواقع هل يدركون مثل عدم ادراك غيرهم بالمشاكل الي يواجهونها ان برضه المسؤلين يعانون من تحديات كونهم بشر مثلهم يصيبون ويخطؤون فما ينفع ضغوطات محليه واجنبيه وما يفيد برضه السكوت ويتحمل المتضررين الضغط الاكبر بينما لا قريب ولا بعيد يحس مثقال ذره فيهم انما على كل المسار يكافؤون بكل انواع الشتم والاذى وكانهم اجرموا في حق الناس ان مافيه فرص عمل متوفره لهم ويكونوا مجرد شماعه لتصحيح اوضاع الموظفين او حتى العاطلين الجدد فوش راح يفيد الاعتصام مع حالات مستعصيه ومجرب النظام عندنا مافيه شي يذكر مع حالات مستعصيه لنا برغم ان لا تم توفير فرص عمل مرضيه في القطاع الحكومي ولا تم توفيره بشكل نظامي ومضمون في القطاع الخاص ولا تم توفيره في الاعمال الحره في كل الاتجاهات حرب ومواجهات وصراعات احيان تتطور لمواجهات عسكريه مع فئات زي داعش والقاعده فهل تريدون صدام فالبعض ممكن يتهور ويصادم باي طريقه كانت سواء الاتجاه للاضرار عن طريق جماعات او مافيا او اي عمل غير نظامي لكن هل هذا حل او هل راح يقتنع المتضرر بمجرد كلام والبعض هنا ممكن لما اناقش يعتقد ان لما اتجاهل اطراء ومدح رئيس او شيخ او ملك انه كراهيه في شعب ووطن بينما هو عدم اعتراف فيهم كردة فعل على عدم الاعتراف فوش فايده الكلام الكاذب الي ما يناسب الواقع ممكن المعترف فيه شعوره مختلف ومديحه يناسب قناعاته لكن بالنسبه لي مشكلتي ماهي مع وطن ولا مواطنين ولا تنميه ولا عداله ولا يقول قائل امدح فما احب الكذب حتى مع عدوي وبما فيهم الي اختار انه يكون اكبر اعدائي وردة الفعل ما عمرها كانت جريمه انما هي مجرد عقوبه فمن لا يعترف بي كمواطن وانا ابن وطن ما اعترف فيه وهو ابن وطن حتى لو اتفقت نفس الرؤى في مختلف البلدان ان العله هي راس الهرم فهو شعور كردة فعل على عدم الاعتراف بمواطنه ومن سابع المستحيلات ان يجمع عدد كبير او حتى فرد على عدم الاعتراف براس الهرم من دون ما يكون السبب الاول في الي يتعرضون له من اذى على مدار الساعه فكيف اذا كان على مدار الحياة فهل نكون واضحين ان حتى حرف ش من كلمه شكرا ولا حتى نقطه منه يستاهلونه ولا حته ذره فوش تسببوا فيه غير شماته واذى من القريب والبعيد وش اعطوه غير الجفا فهل جزاء الجفا غير الجفا وهل جزاء الشماته والاذى غيرها هذا هو العدل مهما شك الشاكين وضن الضانين في ابناء الاوطان الي حالهم من حالهم ويحمدون ربهم ان الاذى مجرد تطنيش وتوضيع وعدم اعتراف واوصاف تليق بهم فلو حطوا انفسهم في موضع النعال فهذ الي يليق فيهم هم من بدى وهم من يستحق الاذى ولا تقولوا فكر معادي لهم فاكبر اعدائهم هي اعمالهم ولا يصلح الله ما بقوم حتى يصلحوا ما بانفسهم ومن الصعب علينا الاصلاح فاحنا تنطبق علينا كل الامثله السلبيه من باب النجار مخلوع الى لا يصلح العطار ما افسد الدهر تلقينا من الاذى الي لو تلقوا واحد في المليون منه كان حسوا واستحوا كان انهاروا وتدمروا فعلى مدار الوقت نتعرض للاذى من كل حدب وصوب واذا كأنا بالنسبه لهم اسرائيل فهم غلطانين فلا يصنعوا منا عزرائيل برغم انا صرنا عزرائيل بشحمه وعظمه في كل مكان وكل وطن ما احنا اغراب ولا اعداء حتى يتم اذانا وامنيتي من كل قلبي ان تستقر كل البلدان وتستقر واكره ما اكره ان تضطر الحكومات والبلدان لدفع كل الفاتوره
فعلا الجزاء يكون من جنس العمل فبدال الاعتصامات يقدر اي واحد من المسؤلين يجرب مع حاله هل عنده قدره على تحمل الاذى من كل اتجاه وكانه شيطان وماهوب ابن وطن هل يقدر يتحمل كل ثانيه ودقيقه وساعه ويوم واسبوع وشهر وسنه وعقد على مر العمر هل يقدر يتحمل اذا ما قدر يتحمل فلا يعتقد ان الي يتعرض للاذى يشوفه اكثر من انه مجرد زنوبه فوش فايدته هو وعمله اذا كان مجرد نعجه ترعى هل يستحق الاستمرار عند الي يتعرض للاذى فبكل الاحوال ما احد يرضى يكون وسيله ولا شماعه فمجرب 40 عام مرت علي من الاذى لو تعرض له وطن باكمله كان انهار وصار قاع صفصفا وابدا ما يقنعني غير حاجتين اما اني اشوف الاراض كلها مليانه عدل حتى لو ما الاقي ورقة شجر اتغذى عليها او اراها جميع دمار حتى لو ما يبقى ورقة شجر اتغذى عليها اما بالنسبه لي فما فيه شي يغريني مات كل امل والم وعندي متساوي كل شي ومن اوصلني للمرحله هذي هو مثل الي اوصل غيري لنفس الشعور ناس واطين ما عندهم مثقال ذره من احساس ناس بكل اختصار يريدون الاهانه وما يريدون غيرها ولاجل كذا يحذفون الاسباب يمين ويسار ويكابرون وكان ابن الوطن عدوهم الاول
مافيه ضمائر حيه كل الضمائر ميته الكل يشوف ابن الوطن عدو وهو الوحيد صاحب الحق ويعتمد على اي العدوين اضعف او اقوى فالاقوى يشوف ان الاستقرار هو زيادة قوته واستقراره لوحده والاضعف ماهي فارقه عنده على مبدأ الي ماهوب كسبان شي ماهوب خسران شي هي خاربه خاربه والحل هو عمل طاولة حوار بين الاعداء ابناء الوطن ولا تعتقد ان الحرب مجرد حرب مدافع ومجنزرات انما فيه حروب اقتصاديه وحروب اذى لفظيه وعمليه واللقطاء يتفرجون وكان مالهم علاقه بالاوطان الي يتربعون على عروش حكم العدو الاقوى في مواجهة العدو الاضعف فوش الحل عند العدو الاضعف غير الاستعانه بصديق والبعض ما عنده مشكله انه يستعين بالشيطان والعداوه هذي متوفره في كل البلدان بدون استثناء مافيه بلد خالي منها مهما ادعى الكمال الجميع عندهم عدوين لدودين لبعض ومن الامثله الغني والفقير الكريم والوضيع المتعلم والجاهل مثل الليل والنهار مثل النار والماء والي يعتقد انه خالي من العيوب فهو واهم فالاوطان مثل الافاعي الي سمها داخل جسدها هي من يصنع سمها وفي اخر المطاف سمها من يقتلها ومثلنا بكل صراحه سموم تم صناعتنا عن طريق اوطاننا ممكن نميت غير اوطاننا وممكن نميت اوطاننا هذا واقعنا وهذا قدرنا والمكتوب لنا فكيف تريد تعيش الضمائر والحالات المستعصيه تم سكبها على مر السنين حتى تصلدت واحنا للاسف واقولها لك وبكل اسى وحسره حتى لو كنا ضحايا اوطان قست بكل قضها وقضيضها وبكل مافيها من ضغط وقوه وجبروت اجبرت الكثير انه يكون خارج عن الركب مافوي على ارهابي على كل خارج على القانون المناسب لعقاب الغير معترف فيهم على اللا وطنيين على الي ما يستحقوا في يوم انهم يكونوا عايشين في الحياه على الي يسمون الفاشلين والمجانين على التافهين الاعداء بكل وضوح ومن تمرس على الاذى وتشبع بالقناعات ان ابن الوطن اول عدو فكيف تريد يعيش الضمير عنده كيف تريده يحس باللي يستحق العقاب مادام ومادام عدوه على قيد الحياة فمحال تصحى الضمائر حتى يضرب راس الافعى ويقتلها سمها حتى يتخلق الوطن بشكل افعاه الجديد
الوطن ماهوب منطقه انما الوطن كل ذرة غبار فيه وطن وكل انسان فيه مواطن بمختلف المسميات والا وش فايدة توحيد التسميه للوطن اذا كان فيه تصنيفات فما ينفع يقال ابناء منطقة كذا لانها عنصريه باسم الوطن والافضل لاجل الاستقرار ان تعمل تنميه في كل الوطن فمافيه جزء من الوطن اصلي والجزء الثاني تجاري ومافيه دايم الاستخدام واسبير فالناس والاماكن ماهي لعبه وممكن ينزعج العنصريين بلا شعور لكن الي يريد استقرار لازم يكون فيه عداله والي يريد يعيش مجرد حياته ويهمل مستقبل ابنائه وابناء وطنه فيعبث ويكون عنصري ومناطقي ويعادي ابناء وطنه الي هم طبق الاصل صوره منه يحب وطنه ومقدار حبه لوطنه هو عمله بالشكل الايجابي حتى لو عمل لنفسه واطماعه الا ان اطماعه يكون انتاجها محدود للوطن ويفقد بسبب اطماعه مستقبله ومستقبل وطنه فيعمل لاطماعه بشكل يناسب عمله بشكل عادل ويحافظ على مستقبله ومستقبل وطنه او على الاقل يحافظ من خلال ادائه في عمله على مستقبله ومستقبل ابنائه
هنا مثال مع قناعه كيف تقنع مثل الي يشوف ابناء وطن او جزء منهم انهم اشرار ان يحيى ضميره فانك لا تجني من الشوك العنب وللاسف ان الكثير يسترجع الماضي البعيد ويطبقها على ناس لاول مره يشوفهم وهم ابناء وطن وعاد شوف التلفيع من كل حدب وصوب تاخذها من مين والا من مين وماهوب بالضروره يكون واقع بقدر ما يكون استرجاع للذكريات وتطبيقها على الناس الجدد فيا هيه عمرك شفتيهم عمرك احتكيتي معاهم او حتى صار لك موقف واحد مع اي منهم وخاص بالموقف نفسه والي له احتمال مليون سبب وسبب ومو بالضروره تكوني انتي السبب المباشر او هم ففيه مبادئ اساسيه ما يحتاج مناقضتها الا اذا كان الجزاء من جنس العمل والي مشرع في كل الاعراق والاخلاق والمبادئ والمثل والكل معترف فيه وقتما ينتفي القانون العادل ويسود قانون الغاب وبدري على عمان وغيرها من البلدان ان تتخلص من افات الماضي القريب تحتاج لقرون والاف السنين حتى تباد كل الذكريات الماضيه وتصير اثر بعد عين بدري على الجميع ان يخرج منهم واحد عنده قدره على ان يشوف الجميع من ابناء الوطن تماما مثل نفسه وكل الاراضي في كل الاوقات وطن وماهي مجرد انشوده تردد او موقف يصير بشكل عابر فهل فيه حكومه وشعب عندها جرئه انها تحل مشاكلها بشكل عادل ولو حتى عندها جرئه هل عندهم قدره او ان المعوقات والعراقيل الي داخلهم تعيق حركتهم ومادام في كل جسد منهم وسواس خناس تجاه الناس فاذا غادر المافيات المتستره وحضر المافيات الواضحه فالكل سوى وقتها راح يطالب السيئين ان يكون حالهم مثل الي اسوء منهم ووقتها هيهات منهم السماع فهم اباطره شجعان فراعنه حتى يغرقون في اليم من جديد ويظهر الصالحين فسادهم من كل حدب وصوب فهل تريدون كذا فكل البلدان تسوي كذا واذا تشوفون انفسكم صالحين اعتبروا الباقي صالحين قلوا مواطنين طيبهم والبطال في نظركم حتى لو كان كل واحد منكم طيب وبطال في نفس الوقت عند مختلف الناس الي تأزهم شياطينهم ازا فهل يتم تغليب طيش الشياطين او حكمة الملائكه وفي كل وقت يفترض توقع التحديات الصعبه والمرهقه من داخل البلد ومن المحيط والي يريد يسهل على خصومه فيشيطن نفسه ويشيطن ابناء وطنه على مرأى ومسمع من الزنانيب وراح يتم الصمت ثم يحرك الزنانيب اذيالهم
من الصعب تطفي قطرات الماء الجحيم انما تسعرها اكثر خاصه ان الموقد من صناعة الوطن نفسه على مر السنين فممكن انت ترمي شراره وغيرك يرمي شراره وتعتقد ان شرارتك وحده تحتاج قطرة ماء فكيف تروي قطرة الماء الصحراء واساسا من الصعب بين يوم وليله ان تغير انظمه محليه مرتبطه في انظمه دوليه جميعها تعاني من الخلل وعرضه للانهيار كيف تبتكر نظام يخليك تتجرع السم الزعاف وتقاوم تجرعك له دفعه واحده او على جرعات او تتعرض لضربه صغيره تغميك ثم تفيقك او تصرعك فهذا شي محلي من عمل الجميع لو لاي سبب زاد عن حده فكل شي يضيع فما كل شي يقوم فيه الناس مضمون والمشكله اذا كان المجتمع الطيب النبيل هو نفس النبلاء في كل المجتمعات هم نفس الطيبين لكنهم في عيون الاشرار في وطنهم اشرار فلا تعتقد ان الي تعاديه مجرد جمره وتطفيه مجرد قطره فما تضحك الا على نفسك مثلما ضحك على انفسهم الاولين فكفايه استخفاف بالواقع والي بيعاند اكثر فعليه توقع عناد اكبر فما يتم قتل الملائكه واحد ورى الثاني ويتوقع غير مواجهة الشياطين وعاد تخيل النار المسعره على مدار الوقت مره تلسعك ومره تلفحك ومره تحرقك وعاد وقتها خل قطره او بحرك تنفعك
ما كل شي في المجتمع سببه وزارات فممكن الوزارات تقوم بجهدها البناء لكن ممكن الاسر تقوم بدورها الهدام وانا كمثال وغيري امثله كثيرين تعرضت لتجربه قاسيه من الوالد بسبب زواجه من زوجته الثانيه ومال كل الميل واتخذنا اعداء وشردنا في كل ديره سوى حاله المهلهل واحنا جساس حرب طاحنه وحتى في افضل حالات الهدنه الي حصلت عليه من مصروف هو 3 ريال كملت فيها 5 ريال مطلوبه من المدرس بمصروف اليوم الي هو ريالين وفوق كذا من قوة الشكوك وشيطنته لي والوقوف ضدي في كل المحافل المحليه والاجنبيه راح بجلده وعظمه الممزقين الهالكين الان وخلاني مسخره عند الطلاب ومسخر للمدرس الي طلب المبلغ ولما جا موعد هلاكه يطالع لي لاجل اسامحه واقول في حالي الان بعدما تجبرت واطالع له من اعلى راسه لاخمص قدمه بنضرات استحقار ولو فيه امنيه اتمناها في الاخره هي اني اكون ملك عذاب واتخصص له وحده لاجل اسومه كل العذاب فانا مثال وغيري كيثير فما كل شي مجرد حكومه ووزارات انما اسباب متعدده من كل حدب وصوب وتقدر تحط حالك شيطان في نظر كل الي حولك بسبب وبدون سبب ومن الجميل ان يكون فيه تجارب في الحياة لها علاقة بالوزارات والمجتمع ويكون فيه حلول شامله حتى ما يتم الحل من اتجاه بشكل ما يناسب الواقع ثم يطلع السبب الحقيقي عنصريه او مناطقيه او تاريخ ماضي او حدث قريب او بعيد وممكن تسوي كل شي وغيرك من البلدان المرتبط معاها تنهار بشكل تسلسلي وتكون التالي فما كل شي مجرد وزاره او اداره انما في كل الاحوال تكون العداله ماخذه مجراها ويفترض تطبيقها اذا فيه قدره على التطبيق اما العاجزين فكيف يأمن من يشوفون انفسهم ملائكه من الشياطين