بارك الله في مسعاه لخدمة السلم و الدولي فقد جنبت حكمة مولانا صاحب الجلالة حفظه الله و رعاة المنطقة أتون حرب لا تبقي ولا تذر شكرًا للإسماعيلي و شكرًا لثعلب السياسية العربية معالي يوسف بن علوي ال ابراهيم نسل بني هاشم الاشراف
بارك الله في مسعاه لخدمة السلم و الدولي فقد جنبت حكمة مولانا صاحب الجلالة حفظه الله و رعاة المنطقة أتون حرب لا تبقي ولا تذر شكرًا للإسماعيلي و شكرًا لثعلب السياسية العربية معالي يوسف بن علوي ال ابراهيم نسل بني هاشم الاشراف
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق